الصفحه ٤٤ : .
(قالُوا وَجَدْنا
آباءَنا لَها عابِدِينَ) أي قال آزر وقومه له : إنا وجدنا آباءنا يعبدون هذه
الأوثان فسرنا
الصفحه ٤٩ : غضبى من تعظيمكم له حملنى على أن أفعل هذا ، والفعل كما ينسب إلى المباشر له
ينسب إلى الباعث عليه ؛ فهذا
الصفحه ٥٣ :
عبادة ربه ، حتى نزل حرّان فمكث بها ما شاء الله ، ثم خرج منها وجاء إلى مصر ، ثم
رجع إلى الشام ونزل
الصفحه ٦٨ : من الشرائع
والأحكام على وجه الإجمال ـ قفى على ذلك ببيان أن لبّ الدين عند الله واحد ، وأن
جميع الأنبيا
الصفحه ٧٤ :
وفظاعة العذاب.
وبعد أن ذكر
حال أهل النار وعذابهم بسبب شركهم بالله ، عطف عليه بيان أحوال السعداء من
الصفحه ٧٥ : السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ».
(٤) (وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ هذا يَوْمُكُمُ
الصفحه ٧٧ : : «إِنَّ
الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَالْعاقِبَةُ
لِلْمُتَّقِينَ ، وَعَدَ اللهُ
الصفحه ٨٥ : سُكارى وَما هُمْ بِسُكارى
وَلكِنَّ عَذابَ اللهِ شَدِيدٌ) أي وترى الناس حينئذ ، كأنهم سكارى وما هم بسكارى
الصفحه ١٢٣ : بآيات الله الجاحدون لقدرته
ـ فى البلاد فينظروا إلى مصارع ضربائهم من مكذّبى رسل الله الذين خلوا من قبلهم
الصفحه ١٢٨ :
الأيام لا مثيل له فى شدته والمراد به الحرب الضروس ، الملك : أي التصرف
والسلطان ، يحكم بينهم : أي
الصفحه ٤ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ
الصفحه ١٠ : يستبين لكم الصواب.
وبعد أن بين
أنه صلّى الله عليه وسلم على سنة من مضى من الرسل فى كونه رجلا ـ بين أنه
الصفحه ١١ : أَحَداً
مِنَ الْعالَمِينَ».
وبعد أن حقق
رسالته صلّى الله عليه وسلّم ببيان أنه كسائر الرسل الكرام ـ شرع
الصفحه ١٤ : لا يضعفون ولا
يتراخون.
المعنى
الجملي
بعد أن ذكر
مطاعنهم فى نبوة محمد صلّى الله عليه وسلّم بتلك
الصفحه ١٥ :
ثم أردف هذا
بالرد على من ادعى أن المسيح ابن الله وعزير ابن الله ، بأنه لو اتخذ ولدا لا تخذه
من