الصفحه ١٥١ :
(٦) بيان أن
الله ناصر نبيه ومظهر دينه على سائر الأديان.
(٧) بيان أن
الله يحكم يوم القيامة بين
الصفحه ٣ : أنه نزل به رجل من العرب ، فأكرم مثواه ، وكلّم فيه رسول الله صلى الله عليه
وسلم ، فجاءه الرجل فقال
الصفحه ٢٩ : الآخرة التي هى دار الخلود ، فلا
تشمتوا إذا مات محمد صلّى الله عليه وسلّم فما هذا بسبيله وحده ، بل هذا سنة
الصفحه ٣٣ : وجبلّته ، فليس بعجيب من المشركين أن يستعجلوا عذاب الله ونزول نقمته بهم ،
وقد كان من الحق عليهم أن يتلبّثوا
الصفحه ٥٠ : أَفَتَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ (٦٦) أُفٍّ لَكُمْ
وَلِما تَعْبُدُونَ
الصفحه ٥٤ :
وفى هذا إيماء
إلى أنه تعالى حين وفى لهم بعهد الربوبية من الإحسان والإنعام وفوا له بعهد
العبودية
الصفحه ٦٢ : واذكر نبأ هؤلاء الرسل الكرام الذين صبروا على ما
ابتلاهم الله به وأخبتوا له ، فنالوا رضاه وأدخلهم جنته
الصفحه ٦٣ : الظَّالِمِينَ (٨٧)
فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ
(٨٨))
تفسير
الصفحه ٨١ : » وقوله «سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ» وصلّى الله على محمد وآله.
خلاصة
ما تتضمنه هذه السورة
(١) الإنذار
الصفحه ٩٦ :
(إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٩٨ :
عباده كثيرة ولا سيما بعثة الأنبياء ، فإذا كرهت ما أنعم الله به عليك
ببعثة محمد صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٠١ :
(إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ
ما يَشاءُ) أي إن الله يفعل فى خلقه ما يشاء من إهانة من أراد
إهانته ، وإكرام
الصفحه ١٢٥ :
من شىء ، فإن شاء الله عجل لهم العذاب ، وإن شاء أخره عنهم ، وقد وعد
المؤمنين الذين يعملون الصالحات
الصفحه ١٣٠ : لأصول الدين التي لا تقبل شكا ولا امتراء.
(وَاللهُ عَلِيمٌ
حَكِيمٌ) أي والله عليم بكل شىء ، ومن ذلك ما
الصفحه ١٣٧ : السَّماءِ
وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ».
(ب) (لَهُ ما فِي