الصفحه ١٥٤ : أفاض الله
بها على إبراهيم.............................................. ٥٣
النعم التي أسبغها على
لوط
الصفحه ١٥٦ :
سنة الله إهلاك
الظالمين ولو بعد حين............................................ ١٢٥
وعد الله
الصفحه ٥٨ : أمكن تغييره.
نعم
الله على داود عليه السلام
(١) (وَسَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ يُسَبِّحْنَ
الصفحه ٩١ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ (٨) ثانِيَ
الصفحه ١٠٢ : جرير
وابن مردويه عن ابن عباس أنه قال : تخاصم المؤمنون واليهود فقالت اليهود : نحن
أولى بالله تعالى وأقدم
الصفحه ٨ : التي لا يقدر عليها إلا الله ولا يأتى بها إلا
الأنبياء والرسل.
وفى التعبير
بقولهم (كَما أُرْسِلَ
الصفحه ١٩ : يكون هناك إله غير الله فقال :
(لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) أي لو كان فى
الصفحه ٢١ : اعْبُدُوا اللهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ».
وبعد أن بيّن
سبحانه بالدلائل الباهرة أنه منزه عن الشريك والندّ
الصفحه ٨٠ : لا محالة
، ولكن لا علم لى بقربه ولا ببعده ، لأن الله لم يطلعنى على ذلك.
(إِنَّهُ يَعْلَمُ
الْجَهْرَ
الصفحه ٨٢ :
(١٢) بيان أن
الدين الحق عند الله هو الإسلام وبه جاءت جميع الشرائع والاختلاف بينها إنما هو فى
الصفحه ٩٤ : ولدت امرأته جارية أو أجهضت رماكه (خيله) أو ذهب ماله.
أو تأخرت عنه
الصدقة أتاه الشيطان وقال له : ما جا
الصفحه ١٢٧ : فِي
أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ
آياتِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ
الصفحه ١٣١ :
أي ولكى يعلم أهل العلم بالله أن الذي أنزله الله من آياته التي أحكمها
ونسخ ما ألقى الشيطان ـ أنه
الصفحه ١٣٨ :
(إِنَّ اللهَ
بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) أي إنه تعالى رحيم بهم ، إذ جعلهم على تلك الشاكلة
الصفحه ١٤١ :
والأجداد ، فدعهم فى غيهم يعمهون ، فقد أنذرت ، وما عليك إلا البلاغ ، وقل
لهم مهددا منذرا : الله