الصفحه ١٠٠ : لقدرته ، وقد كان فى هذا مقنع لهم لو
أرادوا ـ ولكن من يهنه الله ويكتب عليه الشقاء فلا يستطيع أحد أن يسعده
الصفحه ١٢٩ :
(فَيَنْسَخُ اللهُ ما
يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ آياتِهِ) أي فيزيل سبحانه تلك
الصفحه ١٤٠ :
(وَادْعُ إِلى رَبِّكَ
إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ) أي وادع هؤلاء المنازعين إلى توحيد الله
الصفحه ٧ : تعالى بكل
ما يمكن أن يسمع أو يعلم.
ثم بين سبحانه
أنهم اقتسموا القول فى النبي صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٦١ : .
وهذا أسلوب من
الطلب دقيق المسلك حكيم المنحى.
روى أن امرأته
قالت له يوما لو دعوت الله ، فقال : كم كانت
الصفحه ٩٧ : ذلك بذكر المجادل عنهم وعن دين الله
بالتي هى أحسن ، وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم وبالغ فى إثبات
الصفحه ١٣٦ : فوق كل شىء وتعبدون من لا يملك لنفسه ولا لغيره نفعا
ولا ضرا؟
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
الصفحه ١٤٦ : فيها
ما لا قدرة له على خلق ذباب ، وإن أخذ منه الذباب شيئا لم يقدر أن ينتصر منه ،
وأنا الخالق لما فى
الصفحه ٥٩ : ءوا ثم يرجعون فى يومهم إلى منزله بالشام.
وقد رووا أنه
كان له بساط من الخشب يضع عليه كل ما يحتاج إليه
الصفحه ٦٥ :
روى ابن جرير والبيهقي فى جماعة عن سعد بن أبى وقاص أن النبي صلّى الله
عليه وسلّم قال : «دعوة ذى
الصفحه ٦٦ : وَأَنْتَ خَيْرُ الْوارِثِينَ) أي واذكر خبر زكريا حين طلب أن يهبه الله ولدا يكون من
بعده نبيا ، فقال خفية عن
الصفحه ٩٥ : :
(يَدْعُوا مِنْ دُونِ
اللهِ ما لا يَضُرُّهُ وَما لا يَنْفَعُهُ) أي يعبد من دون الله آلهة لا تضره إن لم يعبدها
الصفحه ٩٩ : وَالَّذِينَ
أَشْرَكُوا ، إِنَّ اللهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللهَ
عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ١٠٥ : على الكفار
صدهم المؤمنين عن شهوده وقضاء مناسكهم فيه ، ودعواهم أنهم أولياؤه.
روى عن ابن
عباس رضى الله
الصفحه ١٢٠ :
العليا ، وتكون كلمة عدو دينه السفلى ، ولقد أنجز الله وعده. وسلط
المهاجرين والأنصار على صناديد قريش