الصفحه ٨٧ : عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
بَهِيجٍ (٥) ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ هُوَ
الصفحه ٩٣ : يجادلون فى توحيد الله بلا بينة ولا دليل ، وحال المضلين
الذين يجادلون بلا سلطان من عقل ، ولا برهان صحيح من
الصفحه ١٢١ : ، وأنه أذن لهم فى
مقاتلتهم ، وضمن لهم النصرة عليهم ـ أردف هذا تسلية الرسول صلى الله عليه وسلم على
ما يرى
الصفحه ١٥٢ : بلغوهم شرائع الله وما قصّروا فى ذلك.
اللهم ألهمنا
الحق ، واهدنا سبيل الرشاد ، وتقبل أعمالنا ، إنك أنت
الصفحه ١٣ : ظالِمِينَ) أي قالوا حين يئسوا من الخلاص إذ نزل بهم بأس الله
بظلمهم أنفسهم : هلاكا لنا ، لكفرنا بربنا ـ وهذا
الصفحه ٢٦ : الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ) أي وخلقنا من الماء كل حيوان كما قال فى آية أخرى «وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
الصفحه ٢٧ :
العلوم ، ففهم ظاهر الأرض وباطنها.
وفى هذا مصداق
لما أثر عن على كرم الله وجهه «القرآن جديد لا تبلى جدّته
الصفحه ٢٨ : الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ
وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ، كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) أي والله خلق
الصفحه ٣٢ : المطلب.
وفى هذا تسلية
لرسوله صلّى الله عليه وسلّم كما سلّاه بأن الاستهزاء به وبما أتى به ليس بدعا من
الصفحه ٣٥ : ما لم يكن يخطر لهم ببال أعقبه ببيان أنه لولا
أن الله قدر لهم السلامة فى الدنيا وحرسهم إلى حين لما
الصفحه ٣٧ : هؤلاء القوم قد ألهتهم النعم عن المنعم ، فلا
يذكرون الله حتى يخافوا بأسه ، أو يعدّوا ما كانوا فيه من
الصفحه ٧٢ : .
(إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَها وارِدُونَ (٩٨) لَوْ
كانَ هؤُلا
الصفحه ١٠٤ : اللهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذِي
جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ وَمَنْ
الصفحه ١٢٢ : فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ) أي أي فإن يكذبك هؤلاء المشركون بالله على ما أتيتهم به
من الحق وما تعدهم به من العذاب
الصفحه ١٢٤ : حِجارَةً
مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بِعَذابٍ أَلِيمٍ» ثم أنّبهم على إنكار ذلك العذاب وقد سبق وعد الله به