الصفحه ٦ :
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها
الصفحه ٩ :
(وَأَمَّا الْجِدارُ
فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما
الصفحه ٥ : اليد الغاصبة ،
وخلاص أبوى الغلام من شره مع الفوز ببدل حسن ، واستخراج اليتيمين للكنز.
وفى قوله
الصفحه ٢٦ : ، وتطمح إليه
أبصارهم.
ثم نبّه إلى
عظيم شأن القرآن بقوله :
(قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ
الصفحه ١٣٥ : طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ
يَبَساً لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى) أي ولقد أوحينا إلى نبينا موسى حين تابعنا له
الصفحه ١٦ : تجاوزه ، ووقف على حافة البحر
المحيط الاطلانطى (المحيط الأطلسى) وجد الشمس تغرب فى عين ذات حمأة وطين أسود
الصفحه ٢٤ : يَبْغُونَ عَنْها حِوَلاً (١٠٨) قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ
الصفحه ١٣٤ :
غرقا ، وأتبع وتبع : بمعنى ، فغشيهم من اليمّ ما غشيهم : أي فغمرهم وعلاهم
من البحر ما علاهم من الأمر
الصفحه ١٣٧ : أنه أوحى إلى موسى أن يخرج هو وقومه من مصر ليلا ويخترق بهم البحر ولا يخشى
غرقا ولا دركا من فرعون وجنده
الصفحه ١٤٢ : لنذرينه ، فى
اليمّ : أي فى البحر ، وسع كل شىء علما : أي وسع علمه كل شىء وأحاط به.
المعنى
الجملي
بعد أن
الصفحه ٨ :
الإيضاح
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ
الصفحه ١٢ : ثابتا
واقعا لا محالة ، يموج أي يضطرب اضطراب البحر ، والصور : قرن ينفخ فيه.
المعنى
الجملي
هذه القصة
الصفحه ١٣ : إفريقش ، وقد رحل بجيوشه إلى ساحل البحر الأبيض المتوسط ،
فمر بتونس ومرّاكش وغيرهما ، وبنى مدينة إفريقيّة
الصفحه ١٥ :
سد
ذى القرنين
كانت البلاد
التي شرقى البحر الأسود يسكنها قوم من الصقالبة (السلاف) وكان هناك سد
الصفحه ٢٩ : ، مما
يرشد إلى تفسير قوله تعالى : (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي) الآية.
فهذه هى