الصفحه ١٣٤ :
بإرادة السوء منها ـ ذكر هنا تبرئة يوسف لنفسه وحكم قريبها فى القضية بعد
بعد بحث وتشاور بين زوجها
الصفحه ١٥١ : وتستفتيانى فيه قد بتّ فيه وانتهى
حكمه.
وهذه الفتوى من
يوسف عليه السلام زائدة على تعبير رؤياهما داخلة فى باب
الصفحه ١٦٣ : .................................... ١٢٦
علم الله يوسف الحكم
الصحيح فيما يعرض له من مشكلات الأمور................ ١٢٧
مراودة امرأة
الصفحه ٤ : تعالى حكم فى خلق كل نوع منها ،
فإن خفى علينا أمر خلق الحيات والسنانير ونحوها ، فلنا أن نقول مثلا إنه
الصفحه ٥ : الحكمة فى ذلك ، لا أنه يأتيها بمحض قدرته سواء طلبته
أم لا.
(وَيَعْلَمُ
مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها
الصفحه ٦ :
بما ذكر ببعض حكمه الخاصة بالمكلفين المخاطبين بالقرآن فقال :
(لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ أَحْسَنُ
الصفحه ١٣ : أدعوكم إليه بهذا القرآن ، مؤمنون بما فيه من عقائد ووعد ووعيد وأحكام وحكم
وآداب.
والخلاصة ـ إنه
لم يبق
الصفحه ١٤ : فى الاجتماع وطباع البشر وما فى خلقه للعالم من الحكمة.
(٥) آيات الله
وحججه على خلقه فى تأييد رسله
الصفحه ٢٥ : ونكون
نحن وأنتم سواء.
(٤) (بَلْ نَظُنُّكُمْ كاذِبِينَ) أي بل إنا نرجح الحكم عليك وعليهم بالكذب ، فأنت
الصفحه ٣٢ : حكاية لقول مشركى مكة فى تكذيب هذه القصص.
وللجمل والآيات المعترضة فى القرآن حكم وفوائد ، منها تنبيه
الصفحه ٤١ : حصوله مقتضى الحكمة ، وإن لم تغفر لى ذنب هذا السؤال
الذي سوّلته لى الرحمة الأبوية وطمعى فى الرحمة
الصفحه ٦٠ : يستثنى منها واقعة بعينها يجعلها
من آياته لحكمة من حكمه أرادها لبعض عباده.
(رَحْمَتُ اللهِ
وَبَرَكاتُهُ
الصفحه ٦٤ : إهانة
للمضيف وفضيحة لهم.
(أَلَيْسَ مِنْكُمْ
رَجُلٌ رَشِيدٌ) أي أليس منكم رجل ذو رشد وحكمة ينهى من
الصفحه ٦٧ :
وحكمة تخصيص
هذا الوقت أنهم يكونون مجتمعين فى مساكنهم فلا يفلت منهم أحد.
(فَلَمَّا جاءَ
أَمْرُنا
الصفحه ٦٨ : علامة خاصة فى علم ربك بحيث لا تصيب غير أهلها.
وقد يكون
المعنى : إنه سخرها عليهم وحكّمها فى إهلاكهم