الصفحه ١٥٤ : وزيرا له.
الإيضاح
(وَقالَ الْمَلِكُ
إِنِّي أَرى سَبْعَ بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ
الصفحه ١٠٧ : العزيز
وامرأته ، وأقرت المرأة والنسوة ببراءته ، ومكّن له فى الأرض وكانت عاقبته النصر ،
والملك والحكم
الصفحه ١٥٥ : ءه فاستفتاه فيما عجزوا عنه وقال :
(يُوسُفُ أَيُّهَا
الصِّدِّيقُ أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ
الصفحه ١٥٢ : ، والبضع من ثلاث إلى تسع ، وأكثر ما يطلق
على السبع وعليه الأكثرون فى مدة سجن يوسف.
(وَقالَ الْمَلِكُ
الصفحه ٥٨ : الرواية فيهم
، فعن عطاء إنهم جبريل وميكائيل وإسرافيل عليهم السلام ، وعن غيره إنهم جبريل
وسبعة أملاك معه
الصفحه ٧٥ : الباعث على العمل ، والرهط : الجماعة من الثلاثة إلى
السبعة أو العشرة ، لرجمناك : لقتلناك بالرمي بالحجارة
الصفحه ٩٦ : قرن : وهو الجيل من الناس ، قيل هو
ثمانون سنة ، وقيل سبعون ، وشاع تقديره بمائة سنة ، والبقية : ما يبقى
الصفحه ١٠٣ : السبع
الصفحه ١٥٣ :
تَأْكُلُونَ
(٤٧) ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذلِكَ سَبْعٌ شِدادٌ يَأْكُلْنَ ما قَدَّمْتُمْ
لَهُنَّ
الصفحه ١١٢ :
وإثبات الوحى والرسالة والبعث والجزاء ، وهذه يناسبها الوصف بالحكمة.
وروى عن سعد بن
أبى وقاص فى
الصفحه ١٤٩ : الْحُكْمُ إِلَّا
لِلَّهِ) أي ما الحكم الحق فى الربوبية والعبادة إلا لله وحده
يوحيه لمن اصطفاه من رسله ولا
الصفحه ١٢ : مفتريات تشتمل على
مثل ما فيه من تشريع دينى ومدنى وحكم ومواعظ ، وآداب وأنباء غيبية إخبارا عن ماض ،
وأنبا
الصفحه ٤٠ :
المعنى
الجملي
الآيات الثلاث
الأولى تبين أن حكم الله فى خلقه العدل بلا محاباة لولىّ ولا نبى ، وأن
الصفحه ٨٩ : مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ) الكلمة هى كلمة القضاء بتأخير العذاب إلى الأجل المسمى
بحسب الحكمة
الصفحه ١٢٧ : تلك الشدائد حتى مكن الله له فى أرض مصر
، بين هنا أنه آتاه الحكم والعلم حين استكمال سن الشباب وبلوغ