الصفحه ٣٣٦ : الأجزاء تعلّق ذاتيّ يحصل به أمر جديد وراء المجموع ، له
أثرٌ وراء آثار كلّ واحد من الأجزاء؛ والثاني محالٌ
الصفحه ٣٧٥ :
والمادّيّات ، وقد تقدّمت إلى ذلك إشارة (١)
وسيجيء توضيحه (٢).
فمرتبة الوجود العقليّ أعلى مراتب
الوجود
الصفحه ١٥٨ : الكيفيّات النفسانيّة ـ على ما قيل (١) ـ العلم.
والمراد به العلم الحصوليّ الذهنيّ من
حيث قيامه بالنفس قيامَ
الصفحه ٥٩ : يتّصف به موضوعه ، فهو
معنى عدميٌّ له حظٌّ من الوجود والماهيّة متّصفة به في الأعيان.
وإذ كانت متّصفةً
الصفحه ٩٨ : له من العين الخارجيّ ، وكذا جزئيّة الصورة
الخياليّة من قِبَل الإتّصال بالحسّ ، كما إذا أحضر صورةً
الصفحه ١١٧ : متباينة
وقد أشرنا إليه في قولنا قبلا : «وإلاّ لذهبت سلسلة الإفتقار إلى غير النهاية ...»
(منه (رحمه الله
الصفحه ١٩٣ : به ، ولذلك يمتنع إجتماعهما في شيء من
جهة واحدة ، لاستحالة دَوَران النسبة بين الشيء ونفسه.
وقد
الصفحه ٢٤٤ : ومن الصورة ، لتوقٌّفِ وجوده عليها توقّفاً ضروريّاً. فهي
بما أنّها جزءٌ للمركّب علّةٌ له ، وبالنسبة إلى
الصفحه ٢٦٨ : والحركة القسريّة على حالها ، وقد بطلَت فاعليّة الطبيعة بالفعل
، فليس الفاعل إلاّ الطبيعة المقسورة
الصفحه ٢٦٩ : نسمّيه «زماناً» ، فالزمان موجود ، وماهيّته أنّه مقدار متّصل غير قارٍّ
عارضٌ للحركة (١).
وقد تبيّن بما
الصفحه ٢٨١ :
الأوّل
والثاني والثالث : ما بالرّتبة من
التقدّم والتأخّر ، وما بالشرف ، وما بالزمان ، وقد تقدّمت
الصفحه ٢٨٦ : من زمانِ وجودِ شيء أكثر
ممّا مضى من وجود شيء آخر ، كزيد ـ مثلا ـ يمضى من عُمْره خمسون وقد مضى من
الصفحه ٣٢٠ : التصديق للعقل. فالعقل
يرى أنّ الذي يناله الإنسان بالحسّ وله آثار خارجة منه لا صُنْعَ له فيه ، وكلّ ما
كان
الصفحه ٣٣١ :
بعض آخر وهو يفيد اليقين ، كما بيّنه الشيخ في كتاب البرهان من منطق الشفاء (١).
وقد سلك في البرهان
الصفحه ٣٤١ : وتأثرّه ، وقد تقدّم في مباحث الحركة الجوهريّة مايتأيدّ به ذلك (١).
فلكلّ حادث من كينونة أو فعل أو انفعال