الصفحه ٣٤٠ : منهما بذاته واجدٌ لشيء من الوجود وفاقدٌ
لشيء منه ، وقد تقدّم (٣)
أنّه تركُّبٌ مستحيل على الواجب بالذات
الصفحه ٦٨ :
بل هو عين ذاته ، ثمّ العقل يحلّله إلى وجود ومعروض له جزئيٍّ شخصيٍّ غير كلّيٍّ
هو ماهيّته؟
ودُفِعَ
الصفحه ٢٠٩ : الزمان ـ
حادثاً زمانيّاً مسبوقاً بعدم زمانيٍّ ولا قبلَ زمانيّاً خارجاً من الزمان.
وقد استشعر بعضهم
الصفحه ٢٠ : الحقيقيّة.
توضيح ذلك : أنّ من التصديقات الحقّة ما
له مطابَقٌ في الخارج ، نحو «الإنسان موجودٌ» و «الإنسان
الصفحه ٨٦ : تكون صفات له ممتنعةً عليه بالذات ، إذ لو كانت ممتنعةً بالغير كانت ممكنةً له
بالذات ـ كما تقدّم
الصفحه ١٣١ : دعامة (٦).
وسيأتي في مباحث الحركة الجوهرية إن شاء
الله (٧) ما ينكشف به
حقيقة الحال في كثرة هذه الصور
الصفحه ١٤٣ : أزيد من خط في الطول إذا قيس إليه وجوداً ، لا في أنّ له ماهيّة الخط ، وكذا
السطح يزيد وينقص من سطح آخر
الصفحه ١٥٩ : الشهوة الباعثة له إلى جذب الخير والنافع
الذي يلائمه ، وقُوى الغضب الباعثة له إلى دفع الشرّ والضارّ
الصفحه ١٨٧ : ء لشيء مستلزمٌ لثبوت المثبت له ولو بنفس هذا
الثبوت ، وثبوتَ الوجود للماهيّة مستلزمٌ لثبوت الماهيّة بنفس
الصفحه ١٩١ :
به السلب والإيجاب
من حيث الاضافة إلى مضمون القضيّة بعينه.
وقد ظهر أيضاً أنّ قولهم : «نقيض كلِّ
الصفحه ٢٢٧ : . وهذا يجري في العلّة التامّة أيضاً كما يجري في
الفاعل المؤثّر.
وقد عدّ صدر المتألّهين
(رحمه الله
الصفحه ٢٦١ : الفصل الثاني (٣). وقد احتجّ (رحمه الله) ، على ما
اختاره بوجوه مختلفة (٤).
من أوْضَحِها (٥)
أنّ الحركات
الصفحه ٣٠٠ :
وجوده إلى وجود
علّته. وقد تقدّم في مباحث العلّة والمعلول (١)
أنّ وجود المعلول بما أنّه مفتقر في
الصفحه ٣٠٥ : الانتقال من حال إلى حال ـ
لازمُهُ القوّة ، ولازِمُها المادّة ، وقد قلتم : «إنّ العلم بجميع أقسامه مجرّد
الصفحه ٣٠٧ : لها
فمحالٌ ، لا ستلزامه كونَ الشيء الواحد فاعلا وقابلا معاً ، وقد تقدّم بطلانه (٣) ؛ وأمّا كون المفيض