الصفحه ٨٠ :
ـ صفةُ الوجود الخاص ، فهو مسبوقٌ بوجود المعلول لتقدُّمِ الموصوف على الصفة ، والوجود
مسبوقٌ بايجاد العلّة
الصفحه ٢٤٢ : الحركة ، فاتّفق أن تصادفت منها جملة اجتمعت على هيأة خاصّة ، فكان هذا
العالم ، ولكنّه زعم أنّ كينونة
الصفحه ٢٥١ : إمكاناتٌ وموادُّ غير متناهية ، وهو محال.
ونظير الإشكال لازِمٌ لو فُرِضَ للمادّة
حدوث زمانيّ.
وقد تبيّن
الصفحه ٢٩٠ : ، وليس للعلّة ـ وخاصّة للعلّة المطلقة
الواجبة التي ينتهي إليها الأمر ـ إلاّ الاستقلال والغنى؛ وليس لوجود
الصفحه ٣٠٣ : البرزخ» ، لتوسُّطِهِ
بين عالمَيِ المادّة والتجرّد العقليّ.
وقد قسموا عالم المثال إلى المثال الأعظم
الصفحه ٣٣٩ : بابن
كمونة. وليس أوّلُ من اعتراه هذا الشك ، كيف؟ والأقدمون كالعاقبين قد وكّدوا
الفصيّة عنه وبذلوا
الصفحه ٥٠ : الأوّليّ.
وأمّا بالحمل الشائع فهو ممكنٌ وكيفٌ
نفسانيٌّ معلولٌ للبارئ مخلوقٌ له.
الأمر
الثاني : أنّ
الصفحه ٢٤٦ :
والفعل ، ولولا ذلك
لم يكن التركيب حقيقيّاً ولا يحصل نوعٌ جديدٌ له آثار خاصّة.
الفصل الخامس عشر
الصفحه ٢٥٨ : والوضع.
أمّا
الكيف ، فوقوع الحركة فيه في الجملة ، وخاصّة في
الكيفيّات المختصّة
الصفحه ١٤٧ : لغيره» (٢) وينبغي أن يراد به إظهارُهُ الأجسامَ
للبصر ، ولو اُطلِقَ الإظهار كان ذلك خاصّة للوجود.
وكيف
الصفحه ١٥٤ :
لأنواعها الخاصّة
بها ـ أنّها استعدادٌ شديدٌ جسمانيٌّ نحو أمر خارج بمعنى أنّه الذي يُترجّح به حدوثُ
الصفحه ١٧٥ :
المتسخِّن ما دام
يتسخّن وتبرُّد المتبرِّد ما دام يتبرّد.
ومن خاصّة هاتين المقولتين : (أوّلا
الصفحه ١٤٥ : معروضاتها التي هي الكيفيّات ، فعدلوا عن ذكر كلّ من الكمّ والأعراض
النسبيّة إلى ذكر الخاصّة التي هي أجلى
الصفحه ١٧٠ :
الأقطار الثلاثة في
المكان الذي هو مقدارٌ شخصيّ يساويه ، ورجوعُهما مقداراً شخصيّاً واحداً ولا ريب
الصفحه ٦٢ : واُريد به الإمكان
الإستعداديّ ، وهو وصفٌ وجوديٌّ من الكيفيّات القائمة بالمادّة ، تقبل به المادّة