الصفحه ٤٢٧ : عشر : في الكيف وإنقسامه الأوّلي............................. ١٤٤
الفصل الثاني عشر : في الكيفيّات
الصفحه ٨٣ : الفيّاضة لوجوده حدوثاً وبقاءً ، وهو المطلوب.
حجّةٌ اُخرى : الهويّة العينيّة لكلّ
شيء هي وجودُهُ الخاصّ به
الصفحه ١٠٢ :
الفرديّ ، فما لم
يتلبّس بالوجود الخارجيّ لم يتمّ ولم يكن له شيء من الشؤون الوجوديّة ، فما معنى
الصفحه ١٥٣ : (٣) ـ أنّ الكيفيّات المختصّة بالكميّات
توجد في المادّيّات والمجرّدات المثاليّة جميعاً بناءً على تجرُّد
الصفحه ٣٦٢ : تعلّق
بالخارج منّا هو كيف نفسانيّ وإذا تعلّق بنفوسنا جوهر نفسانيّ ، وعلم العقل بذاته
جوهر عقليّ وعلم
الصفحه ١٣٥ : يحصل
منها أمرٌ وراء نفس الأجزاء ، والمركّب من جوهر وعرض لا جوهرٌ ولا عرضٌ ، فلا
ماهيّة له حتّى يقع في
الصفحه ٢٠٣ :
على أنّ العلّية
والمعلوليّة رابطةٌ عينيّة خاصّة بين المعلول وعلّته ، وإلاّ لكان كلٌّ شيء علّةً
الصفحه ٢١٢ : دون البقاء ، فإذا حدث المعلول بايجاد العلّة إنقطعت الحاجة إليها ، ومثّلوا
له بالبناء والبنّاء ، فإنّ
الصفحه ٢٧٥ :
خاتمةٌ :
كما تطلق القوّة على مبدأ القبول كذلك
تطلق على مبدأ الفعل ، وخاصّة إذا كانت قويّةً
الصفحه ٢٩٦ : عَمَل تستعدّ به النفس لأن يحضر عندها ويظهر في عالَمها.
فالصورة العلميّة الخاصّة بما للمعلوم
من
الصفحه ٣١٥ : بعض ما تنتزعه من الخارج ـ وهو مفهوم ـ مصداقاً ، تنظر إليه ، فيضطرّ
العقل إلى أن يعتبر له خواصّ تناسبه
الصفحه ١٠٣ :
التكلّم وهو بوجه من الكيفيّات المسموعة (٣)
، وإمّا إدراك الكلّيّات وهو عندهم من الكيفيّات النفسانيّة
الصفحه ٣٤٤ : ، ولا مشابه له إذ لا كيف له ، ولا مساوي له إذ لا كمّ له ،
ولا مطابق له إذ لا وضع له ، ولا محاذي له إذ لا
الصفحه ٢٣٨ : العاملة ، وهي ما تنتهي
إليه الحركة وعندئذ تتّحد المبادئ الثلاثة في الغاية ، كمن تخيّل الاستقرار في
مكان
الصفحه ٣١٧ : لزيد مثلا بالنسبة الى ما حازه من المال ليكون له الاختصاص
بالتصرّف فيه كيف شاء ، كما هو شأن المالك