الصفحه ١٠٨ : ـ كما سيأتي إن شاء الله (٣) ـ.
ثمّ إنّ الماهيّات النوعيّة منها ما هو
كثيرُ الأفراد كالأنواع التي لها
الصفحه ٢١٤ : بالواحد ما يقابل الكثير الذي له أجزاء أو آحاد متباينة
لا ترجع إلى جهة واحدة.
بيانه (٣) : أنّ المبدأ الذي
الصفحه ٢١٥ : الواجب
أن تكون بين المعلول وعلّته سنخيّةٌ ذاتيّةٌ هي المخصِّصة لصدوره عنها ، وإلاّ كان
كلُّ شيء علّةً
الصفحه ٢٥٤ :
الفصل الثالث
في زيادة توضيح لحدّ الحركة وما تتوقّف عليه
قد تقدّم (١) أنّ الحركة نحوُ وجود يخرج
الصفحه ٣٠٥ : الانتقال من حال إلى حال ـ
لازمُهُ القوّة ، ولازِمُها المادّة ، وقد قلتم : «إنّ العلم بجميع أقسامه مجرّد
الصفحه ٣٥٢ : من البرهان.
وللمثبتين مذاهب شتّى :
أحدها
: أنّ له (تعالى) علماً بذاته دون معلولاتها
، لأنّ الذات
الصفحه ٤٣١ : ماهيّة له.............................. ٣٣٣
الفصل الرابع : في أنّ الواجب (تعالى) بسيط غير مركّب من أجزا
الصفحه ٢٦ : اُمور :
الأمر
الأوّل : أنّ التمايز بين مرتبة من مراتب
الوجود ومرتبة اُخرى إنّما هو بنفس ذاتها البسيطة
الصفحه ٦٦ : الوجود بالذات ماهيّته إنّيّته
بمعنى أنّ لاماهيّة له وراء وجوده الخاصّ به.
والمسألة بيّنة بالعطف على ما
الصفحه ١٠٢ :
الفرديّ ، فما لم
يتلبّس بالوجود الخارجيّ لم يتمّ ولم يكن له شيء من الشؤون الوجوديّة ، فما معنى
الصفحه ١٢٩ :
ذكروا ـ وهو الحقّ ـ
أنّ النفس الإنسانيّة العقليّة مادّةٌ للمعقولات المجرّدة ، وهي مجردّة كلّما
الصفحه ١٣٩ : انقسامه إلى
ثلاثةً أجزاء ، فإنّ القسم المتوسّط يمكن أن يجعل بدايةً لكلٍّ من الجانبَيْن
ونهايةً له ، فيكون
الصفحه ١٥٥ : إلاّ
بين شيئيْن مستعدّ ومستعدّ له ، فلا يكون نوعاً من الكيف» ويظهر من بعضهم أنّه
كيفٌ يلزمه إضافة
الصفحه ٢٣٤ : الغاية فهو خيرٌ للفاعل كمالٌ له.
وأمّا ما قيل (٢) : «إنّ العالي لا يستكمل بالسافل ولا
يريده ، لكونه
الصفحه ٢٣٧ : الثاني عشر
في أنّ الجزاف والقصد الضروري والعادة وما
يناظرهامن
الأفعال لا تخلو عن غاية
قد يتوهّم أنّ