الصفحه ٢١ : يصدّقه العقل ولا مطابَقَ له في ذهن أو خارج ، غير
أنّ الاُمور النفس الأمريّة لوازمُ عقليّةٌ للماهيّات
الصفحه ٣٥٧ : من النظام.
وكذا ما ذهب إليه صدر المتألّهين
(رحمه الله) ، أنّ القضاء هو العلم الذاتيّ المتعلّق
الصفحه ١٦٥ : إلى أنّ الشيخ تعرّض له في منطق الشفاء كما ذكرنا.
(٣) والمجيب صدر
المتألّهين في الأسفار ج ٤ ص ٢٠٢
الصفحه ٣٤٠ : له فلا
كثير ، وإذ لا كثير فلا مصداق له ، والمفروض أنّه واجب بالذات. فبقى أن تكون
الكثرة مقتضى غيره
الصفحه ٢٢ : ـ
مثلا ـ باطلُ الذات في نفس الأمر كونُهُ في نفسه كذلك.
وفيه
: أنّ ما لا مطابَقَ له في خارج ولا في
ذهن
الصفحه ٦٧ : لذاته حقيقيّاً
خارجيّاً وكانت له ماهيّةٌ هي علّةٌ موجبةٌ لوجوده كان من الواجب أن تتقدّم
ماهيّته عليه في
الصفحه ١٦٨ :
كان حاوياً أو
محويّاً له (١).
و (الرابع) أنّه السطح الباطن من الحاوي
المماسّ للسطح الظاهر من
الصفحه ٣٢١ : سببه إن كان ذا سبب أو من طريق
الملازمات العامّة إن كان ممّا لا سبب له. وأمّا السلوك إلى العلّة من طريق
الصفحه ٢٩ : يجتمعان البَتّة.
وجه
الإندفاع ـ كما أفاده صدر المتألّهين (٢) (رحمه الله) ـ أنّ الجهة مختلفة ، فعدمُ
الصفحه ١٢٥ :
هذا الجسم من حيث له
هذه الصورة لا يخالف جسماً آخر بأنّه أكبر أو أصغر ، ولا يناسبه بأنّه مساو أو
الصفحه ١٢٨ : المستشكل بقوله
: «إنّ الاستعداد يبطل بفعليّة الممكن المستعدُّ له» هو مطلق الإستعداد الذي
للمادّة فممنوع
الصفحه ٢٢٦ :
في أنّه لا مؤثِّر في الوجود بحقيقة معنى الكلمة
إلاّ الله سبحانه
قد تقدّم (٢) أنّ العلّيّة
الصفحه ١٩٥ : ، ناظراً إليه
، آبياً للاجتماع معه وجوداً.
ولازِمُ ذلك أوّلا : أن
يكون هناك أمرٌ ثالثٌ يوجدان له ويتّحدان
الصفحه ١٦ : (١) أنّ الموجود في عُرْف اللغة إنّما يطلق
على ما له ذات معروضة للوجود ، ولازمه أنّ الوجود غير موجود؛ فهي
الصفحه ٣٩ : النسبةِ الرابطةِ بين الشيء ونفسه.
الرابع
: أنّ العدم لا يتحقّق منه رابطٌ ، إذ لا
شيئيّةَ له ولا تمّيُزَ