الصفحه ٣٠٨ : من
حلقاتها نوعٌ منحصرٌ في فرد ، وأنّ كثرتها كثرةٌ طوليّةٌ مترتّبةٌ منتظمةٌ من
عِلَل فاعلة آخذة من
الصفحه ٢٥٢ : أو غير متناهية في كلّ حلقة من حلقاتها إمكان الفعليّة التالية لها
وفعليّة الإمكان السابق عليها على ما
الصفحه ١٢٣ : .
فيرد عليه ما يرد على القول الأوّل ، مضافاً
إلى أنّ عدمَ تناهي الأجزاء على تقدير كونها ذواتِ حجم يوجب
الصفحه ٢٠٢ : ج ١ ص ١٥٢ ، وشرح المواقف ص ١٦٨.
(١) فالأقوال في
مجعول العلّة ثلاثة :
الأوّل : أنّ مجعولها ماهيّة
المعلول
الصفحه ٥٦ : من المقالة الاُولى من إلهيّات الشفاء ، والأسفار
ج ١ ص ٨٣ ، والتحصيل ص ٢٩١ ، وشرح المواقف ص ١٢٨ ، وشرح
الصفحه ١٦٨ : المحوي ، وهو قول المعلّم الأوّل (٢) وتبعه الشيخان الفارابيّ (٣) وابن سينا (٤).
و (الخامس) أنّه بُعدٌ
الصفحه ٧٧ : .
والسؤال في تعيّن الطرف الأولى مع جواز
الطرف الآخر على حاله ، وإن ذهبت الأولويّات إلى غير النهاية حتّى
الصفحه ١٤٣ : غير المتناهي المفروض بعد ما كان
موازياً له.
ففي الخطّ غير المتناهي نقطة بالضرورة
هي أوّلُ نُقَطِ
الصفحه ٣١١ : والوجدانيّات والأوّليّات على ما
بيّنوه في المنطق (١).
وأولى البديهيّات بالقبول الأوّليّات ، وهي
القضايا التي
الصفحه ٢٩ : .
وبتعبير آخر : المعدوم المطلق بالحمل
الشائع لا يُخبَر عنه ، وبالحمل الاُوّليّ يُخبَر عنه بأنّه لا يُخبَر
الصفحه ٣٥٣ : كمال وجوديّ بنحو أعلى وأشرف.
الخامس
: ما يُنسب إلى الملطيّ (٥) أنّه (تعالى) يعلم العقل الأوّل ـ وهو
الصفحه ٤ : وأتقن وأفاد
رضوان الله تعالى عليه.
والكتاب الماثل بين يديك ـ عزيزنا
القارئ ـ حلقة من سلسلة ذهبية رصينة
الصفحه ٦٦ : الوجود بالذات؛ والأوّل ـ وهو معلوليّته لماهيّته ـ يستوجب تقدُّمَ ماهيّته
على وجوده بالوجود ، لوجوب تقدّم
الصفحه ٩٧ : من المقالة الاُولى من الفن
الأوّل من منطق الشفاء.
وقال أيضاً : «والشخص انّما
يصير شخصاً بأن تقترن
الصفحه ٣٢٧ :
الفصل الأوّل
في إثبات الوجود الواجبي
البراهين الدالّة على وجوده (تعالى)
كثيرةٌ متكاثرةٌ