الصفحه ١٧١ : المتى الأوّل الحقيقيّ ، ومنه
ما يعمّها وغيرها ككون هذه الحركة الواقعة في ساعة كذا ، أو في يوم كذا ، أو
الصفحه ١٧٩ :
الفصل الأوّل
في أنّ مفهوم الوحدة والكثرة بديهيٌّ غنيٌّ عن
التعريف
ينقسم الموجود إلى الواحد
الصفحه ١٩١ : (٤)
ـ وهي قولنا : «إمّا أن يصدق الإيجاب أو يصدق السلب».
وهي قضيّةٌ بديهيّةٌ أوّليّةٌ يتوقّف
عليها صدقُ كلّ
الصفحه ٢١٠ :
__________________
(١) راجع شرح
المواقف ص ٢٩٠ ، ومثّلوا له أيضاً بقدحي العطشان ، ورغيفي الجائع.
(٢) راجع شرح
المواقف ص ٢٩٠
الصفحه ٢٥٨ : الأوّل من طبيعيات الشفاء ، والنجاة ص ١٠٧ ، والمباحث
المشرقيّة ج ١ ص ٥٦٩ ـ ٥٨٢ ، وشرح المقاصد ج ١ ص ٢٦١
الصفحه ٢٦٤ :
: أنّ المادّة الاُولى ـ بما أنّها قوّةٌ
محضةٌ ـ لا فعليّةَ لها أصلا إلاّ فعليّة أنّها قوّةٌ محضةٌ ، فهي
الصفحه ٣٤٢ :
__________________
(١) أقول : إنّ
البحث عن انتفاء الشريك يقع في جهات ثلاث :
الجهة الاُولى : انتفاء
الشريك عن الله في الوجوب
الصفحه ٣٦٨ :
مقصود بالقصد الثاني
ولم يتعلّق القصد الأوّل إلاّ بالخير؛ على أنّه سيتّضح أيضاً (١) أنّ الوجود ـ من
الصفحه ٣٧٦ : إعدامه لا لذاته ولا لشيء من كمالاته ، والأوّل والثاني غير جائزين ، فإنّ
الشرّ حينئذ يكون هو عدم ذلك الشي
الصفحه ٢٥٤ : ء من القوّة إلى الفعل تدريجاً (٢).
وحَدَّها المعلّم الأوّل بـ
«أنّها كمالٌ أوّلُ لما بالقوّة من حيث
الصفحه ٩ :
__________________
(١) فالفلسفة هي
العلم الباحث عن أحوال الموجود بما هو موجود. ويسمّى أيضاً «الفلسفة الاُولى» كما
قال الشيخ الرئيس
الصفحه ١٢ :
الفصل الأوّل
في أنّ الوجود مشتركٌ معنويٌّ
الوجود بمفهومه مشتركٌ معنويٌ يُحمَل
على ما يُحمَل
الصفحه ٧٥ :
الوجود أولى له أو العدم أولى له من دون أن يبلغَ أحد الجانبين فيخرج به من حدّ
الإمكان ، فقد ترجّح الموجود
الصفحه ٨٧ : (٢).
وقد اُورد عليه (٣) : بأنّ عدمَ المعلول الأوّل وهو ممكنٌ
، يستلزم عدم الواجب بالذات وهو ممتنعٌ بالذات
الصفحه ٣٠٦ :
المسائل التي لك بها عِلْمٌ فحضرك الجواب في الوقت وأنت في أوّل لحظة تأخذ في
الجواب تعلم بها جميعاً علْماً