الصفحه ٨٢ : الحكيم السبزواريّ في شرح
المنظومة وتعليقته عليه ص ٨٢ ، وفي تعليقته على الأسفار ج ٣ ص ١٤٢. ونَسَبه إلى
الصفحه ١٠٨ : لازمةً أو مفارقةً؛ وعلى التقادير
الثلاثة الاُوَل يمتنع أن يتحقّق لها فرد ، إذ كلّ ما فرض فرداً لها وجب
الصفحه ١١٣ : المقصد الثاني من شوارق الإلهام ، والفصل الأوّل والثالث والرابع
والخامس من المقالة الثانية من الفن الثاني
الصفحه ١١٩ : (٢).
الثاني
: أنّه مركّبٌ كما في القول الأوّل ، غيرُ
أنّ الأجزاء غيرُ متناهية ، ونُسِبَ إلى النظّام
الصفحه ١٢٢ :
وجهٌ أو وجوهٌ من
الضعف نشير إليها بما تيسّر.
أمّا
القول الأوّل المنسوب إلى
المتكلّمين ، وهو
الصفحه ١٤٩ : صاعدة ، والحجر
المسكن في الجو قسراً نجد فيه مدافعة هابطة والاُولى هي الخفة والثانية هي الثقل»
، انتهى
الصفحه ١٨٩ : أن يقال : «إنّ
المتقابلين إمّا أن يكون أحدهما عدماً للآخر أو لا ، وعلى الأوّل إمّا أن يكون
هناك
الصفحه ٣٨٦ : العقلَيْن الأوّل والثاني.
__________________
(١) هذا الدليل
أقامه الشيخ الإشراقيّ في حكمة الإشراق ص ١٥٤
الصفحه ٣٩٢ : الأفلاك والأجرام العلويّة دائمة الوجود بأشخاصها ، وكذلك
__________________
في حاشية شرح
المنظومة ص ١٤٨
الصفحه ٢١ : مطابقتها لما عنده من الصورة المعقولة.
__________________
(١) في الفصل الأوّل
من المرحلة الحادية عشرة
الصفحه ٢٨ : ـ ٣٠.
(٣) راجع الأسفار ج
١ ص ٣٤٨ ، وشرح المنظومة ص ٤٧. خلافاً للمحقّق الطوسيّ حيث ذهب إلى تمايز
الصفحه ٧٢ : .
(٢) في الفصل الثاني
من المرحلة الاُولى.
(٣) والظاهر أنّ
ممّن توّهم ورود هذا الإيراد هو الميبديّ في شرحه
الصفحه ١٠٧ : النوعيّة توجد أجزاؤها
في الخارج بوجود واحد هو وجود النوع ، لأنّ الحمل بين كلٍّ منها وبين النوع حملٌ
أوّليٌّ
الصفحه ١٤٧ : .
(٢) هكذا عرّفه
الشيخ الإشراقيّ في حكمة الإشراق ، فراجع شرح حكمة الإشراق (كلام الماتن) ص ٢٩٥.
(٣) اعلم أنّ
الصفحه ١٥٦ : الإرادةَ القوّةُ
__________________
(١) راجع الأسفار ج
٤ ص ١١٣. وهذا بعينه ما قال التفتازانيّ في شرح