الصفحه ١٩٢ : قولنا : «ليس العالم بحادث».
ولذا سمّيت قضيّة امتناع اجتماع
النقيضين وارتفاعهما بـ «أولى الأوائل
الصفحه ٢٣٥ : (تعالى) في أفعاله غايات
ومصالح عائدة إلى غيره وينتفع بها خلْقُه.
ويردّ الأوّل ما تقدّم (٥) أنّ فعل
الصفحه ٢٩٧ : مختلفة :
الأوّل : ما ذهب إليه الشيخ
الإشراقيّ ، وهو أنّ العلم عبارة عن الظهور راجع حكمة الإشراق ص ١١٤
الصفحه ٣٢٨ : وتُناقضه بالذات ، وهو الوجوب بالذات.
__________________
للصدّيقين الذين
يستشهدون به لا عليه». راجع شرح
الصفحه ٣٥٦ : احاطة علم الأوّل بالكلّ» راجع شرح الإشارات ج ٣ ص ٣١٨ ، وكذا في
سائر كتبه ، فراجع المبدأ والمعاد ص ٨٤
الصفحه ٨٣ : (٤)
ـ فحاله في الحاجة إلى العلّة حدوثاً وبقاءً واحدٌ ، والحاجة ملازمة له.
والفرق بين الحجّتَيْن أنّ الاُولى
الصفحه ٣١٨ :
__________________
(١) في الفصل الأوّل
من هذه المرحلة.
(٢) راجع التحصيل ص
٥٧٤ ـ ٥٧٥ ، وشرح الإشارات ج ٣ ص ٣٠٤. ونَسَبه
الصفحه ١١٤ : والمفهومات العامّة وأقسامها الأوّليّة» راجع الأسفار ج ٤ ص ٢.
(٣) ولذا قال الحكيم
السبزواريّ في شرح المنظومة
الصفحه ١٤٥ : ، ولو
جاز ذلك لجاز مثله في سائر المقولات ، بل ذلك أولى ، لأنّ الاُمور النسبيّة لا
تعرف إلاّ بعد
الصفحه ١٦٧ : السابع عشر
في الأين
وفيه أبحاث :
البحث الأوّل : [في تعريف
الأين]
الأين هيأةٌ حاصلةٌ للجسم من
الصفحه ١٩٧ : ، حيثُ لا يجتمعان في شيء واحد من جهة واحدة أهو من التقابل بالذات أم لا؟
وعلى الأوّل أهو أحد أقسام التقابل
الصفحه ٢٢٢ : يلائم فعْلُه طبْعَه وهو «الفاعل
بالطبع» أو لا يلائم فعْلُه طبْعَه وهو «الفاعل بالقسر». والأوّل ـ أعني
الصفحه ٢٦٩ : مرّ اُمور :
الأوّل
: أنّه لمّا كان كلّما وضعنا حركة أو
بدّلنا حركة من حركة ثبت هذا الكم المسمّى
الصفحه ٣٦٦ : ، بل هو موجب للفعل ، وهذا الوجوب الغيريّ منته
إلى الواجب بالذات؛ فهو العلّة الاُولى للفعل ، والعلّة
الصفحه ٣٧٨ :
وذلك أنّ الأشياء ـ كما نُقِل عن المعلّم الأوّل
(١) ـ من حيث
الخيرات والشرور المنتسبة إليها على