الصفحه ١١٢ :
الرابعة.
(٢) في الفصل السادس
من المرحلة الخامسة.
(٣) كالمعلّم الأوّل
في كتابه الموسوم بـ «قاطيغورياس
الصفحه ١٢٦ : أن يوجد فيه كمالاتٌ
اُخر أوّليّةٌ مسمّاةٌ بالصورة النوعيّة التي تكمِّل جوهرَه ، وكمالاتٌ ثانيةٌ من
الصفحه ٢٣٣ : .
(٢) والقائل الشيخ
الرئيس : فراجع النجاة ص ٢١٣ ، وشرح الإشارات ج ٣ ص ١٥ ـ ١٦ ، والتعليقات ص ١٢٨ ، والفصل
الحادي
الصفحه ١١٧ : ، والوصفان لا يجتمعان في شيء واحد بالبداهة
الفصل الثالث
في أقسام الجوهر الأوّليّة (٢)
قالوا (٣) : إنّ
الصفحه ٩٣ :
الإعتبار ، وهذا هو المستعمل في مورد المادّة في مقابل الجنس.
والمعنى الأوّل هو المشهور
بين المتأخرين ، كما
الصفحه ٩٦ : غيرُ التشخّص ، إذ الأوّل للشيء بالقياس إلى
المشاركات في أمر عامّ ، والثاني باعتباره في نفسه حتّى أنّه
الصفحه ١٦٠ : ، والألم إدراك المنافي).
ولذلك عدل الشيخ منه إلى ما ذكره في هذا الموضع». راجع شرح الإشارات ج ٣ ص ٣٣٧ ـ
٣٣٩
الصفحه ١٨٨ : اللذان ...)
يشعر بما لهما ذاتٌ ، والعدم والملكة ، والإيجاب والسلب لا ذاتَ لهما». وقال
القوشجيّ في شرحه
الصفحه ٣٥٥ : للماهيّات
__________________
(١) راجع شرح
المنظومة (قسم المنطق) ص ١٦ ، وشرح المطالع ص ٤٨ ، وشرح الإشارات
الصفحه ٢٤٢ : عشر من المقالة الاُولى من طبيعيات الشفاء.
(٣) والمجيب صدر
المتألّهين في الأسفار ج ٢ ص ٢٥٧ ، وشرح
الصفحه ٢٢ : .
وهذه دعاو يدفعها صريح العقل ، وهي
بالإصطلاح أشبه منها بالنظرات العلميّة ، فالصفح عن البحث فيها أولى
الصفحه ١٠٠ : بالإعتبار الأوّل صورةً للجزء
الآخر المقارن ، وعلّةً صوريّةً للمجموع ، ولا يحمل على شيء منها؛ وبالإعتبار
الصفحه ١٢٩ : ليس من باب الحركة المعروفة التي هي كمالٌ أوّلُ
لما بالقوّة من حيث إنّه بالقوّة ، وإلاّ استلزم قوّةً
الصفحه ١٥٨ : . وثانيهما : أنّ التقابل بينهما تقابل التضاد. وهذا مذهب
الأشاعرة وجمهور المعتزلة على ما نقل في شرح المواقف
الصفحه ١٦٣ :
الأوّل المنسوب إليه
(١) كهيأة
الإضافة التي في الأخ ، فإنّ فيها نسبة الأخ بالأخوّة إلى أخيه