الصفحه ٣٥٣ :
العلم بالأشياء قبل الإيجاد أو بعده.
الرابع
: ما يُنسب إلى شيخ الإشراق (٢) وتبعه جمع ممّن بعدَه من
الصفحه ٣٦٦ : ، لا تخرج من
حاقّ الوسط إلى أحد الطرفين إلاّ بمرجّح يوجب لها ذلك ، وهو العلّة الموجبة ، والفاعل
من
الصفحه ١٢ : الماهيّات قريبٌ من الأوّليّات» (٢).
__________________
(١) إعلم أنّ البحث
عن اشتراك الوجود إمّا لفظيّ
الصفحه ١٣ : » و «الممكن موجود» و «الجوهر موجود» ، و «العرض موجود».
على أنّ من الجائز أن يتردّد بين وجود
الشيء وعدمه مع
الصفحه ١٤ : الوجود مشتركاً معنويّاً.
والحقٌّ ـ كما ذكره بعض المحقّقين (٣) ـ أنّ القول بالإشتراك اللفظيّ من
الخلط
الصفحه ١٧ : مفروض الحجّة من أنّ الوجود مشتركٌ معنويّ بين
الموجودات لا لفظيّ.
وجه
الإندفاع (٣)
: أنّ فيه خلطاً بين
الصفحه ٣٧ : ضاحك» مثلا ، وأيضاً
مركّبات تقييديّةً مأخوذة من هذه القضايا ، كقيام زيد وضحك الإنسان ، نجد فيها بين
الصفحه ٣٩ : النسبةِ الرابطةِ بين الشيء ونفسه.
الرابع
: أنّ العدم لا يتحقّق منه رابطٌ ، إذ لا
شيئيّةَ له ولا تمّيُزَ
الصفحه ٥٥ : إمّا واجب وإمّا ممتنع
وإمّا ممكن.
وهذه قضيّة منفصلة حقيقيّة مقتنصة من
تقسيمَيْن دائرَيْن بين النفي
الصفحه ٩٦ : ء ـ بمعنى كونه ممتنع الشركة فيه بحسب نفس تصوّره ـ إنّما يكون بأمر زائد على
الماهيّة مانع بحسب ذاته من تصوّر
الصفحه ٢٢٣ : ، وهو الذي له
علْمٌ سابقٌ على الفعل ، زائدٌ على ذاته ، نفسُ الصورة العلميّة منشأٌ لصدور الفعل
من غير داع
الصفحه ٢٤٦ : متحرّكة بجواهرها وأعراضها.
فما لها من الطبائع والقوى الفعالّة
منحلّةٌ منقسمةٌ إلى أبعاض كلٍّ منها محفوفٌ
الصفحه ٣١٨ :
__________________
(١) في الفصل الأوّل
من هذه المرحلة.
(٢) راجع التحصيل ص
٥٧٤ ـ ٥٧٥ ، وشرح الإشارات ج ٣ ص ٣٠٤. ونَسَبه
الصفحه ٣٣٣ : بالوجود إلى سبب ، والسبب إمّا ذاتها أو أمر خارج منها ، وكلا الشقّين
محال؛ أمّا كون ذاتها سبباً لوجودها
الصفحه ٤٢٦ : كلٍّ من الموادّ الثلاث إلى ما بالذات
وما بالغير وما بالقياس إلى الغير ، إلاّ الإمكان ٦٣
الفصل