الصفحه ٤١ :
الوجود لغيره ـ وجودات الأعراض ، فإنّ كلاّ منها كما يطرد عن ماهيّة نفسه العدمَ
يطرد عن موضوعه عدماً مّا
الصفحه ٦٠ :
بوجود موصوفه.
والإمكان من المعقولات الثانية
الفلسفيّة التي عروضها في الذهن والاتّصاف بها في الخارج
الصفحه ٧٧ : من أصله ، فإنّ حصول الأولويّة في أحد جانبَي الوجود والعدم لا ينقطع
به جواز وقوع الطرف الآخر
الصفحه ٨٠ : احتمالاته من كون الحدوث علّةً وحده ، وكون العلّة هي الإمكان
والحدوث جميعاً ، وكون الحدوث علّةً والإمكان
الصفحه ٨٥ : يحكم فيه كذلك من غير علاقة
لزوميّة ، بل بمجرّدِ الموافاة الإتفاقيّة بين المقدّم والتالي.
فما فشى عند
الصفحه ١٠١ : مقسِّماً للطبيعة الجنسيّة المطلقة وعلّةً للقدر الذي هو
حصّة النوع وجزءاً للمجموع الحاصل منه وممّا يتميّز به
الصفحه ١١٥ : وليس من الحدّ في شيء.
والتعريف تعريفٌ جامعٌ مانعٌ ، وإن لم
يكن حدّاً ، فقولنا : «ماهيّة» يشمل عامّة
الصفحه ١٤٩ : فيقال
على رقّة القوام وقبول الإنقسام وسرعة التأثّر من الملاقي والشفافية ، والكثافة
على مقابلات هذه
الصفحه ١٦٦ :
الحاضرة من المعلوم
عند العالِم ، وهو المعلوم بالذات دون المعلوم بالعرض الذي هو عينٌ خارجيٌّ
الصفحه ٢٠٦ : في أيّ وعاء كان.
وأمّا كون المعلول والعلّة مَعَيْن في
الوجود من غير إنفكاك في الوعاء فلا.
فلِمَ
الصفحه ٢٦٨ : ، ينقسم بعينه
إلى قبلُ وبعدُ بهذا المعنى ـ أي بحيث لا يجتمعان ـ ؛ وكذا كلّ ما حصل من التقسيم
وله صفةُ قبلُ
الصفحه ٢٩٣ : بماهيّاتها
بعينها لا بوجوداتها الخارجيّة التي تترتّب عليها آثارها الخارجيّة ، فهذا قسمٌ من
العلم ، ويسمّى
الصفحه ٣١٤ : العلوم العمليّة شوْبٌ من
النسبيّة ، ستأتي الإشارة إليه إن شاء الله تعالى (١).
الفصل العاشر
ينقسم
الصفحه ٣١٩ : ومعقولٌ. وإن شئت فقل : «إنّ العقل والعاقل
والمعقول مفاهيم ثلاثة منتزعة من وجود واحد».
والبرهان المذكور
الصفحه ٣٣٤ :
بالوجود إنّما هو في القابل الذي هو علّة مادّيّة ، فهي المتقدّمة على معلولها
الذي هو المجموع من الصورة