الصفحه ١٠٢ :
الفرديّ ، فما لم
يتلبّس بالوجود الخارجيّ لم يتمّ ولم يكن له شيء من الشؤون الوجوديّة ، فما معنى
الصفحه ١١١ : الأجناس والفصول ـ ، وأنّ في الأجناس
ما هو أعمّ وما هو أخصّ ، أي إنّها قد تترتّب متصاعدةً من أخصّ إلى أعمّ
الصفحه ١١٨ : : الجوهر إن كان قابلا للأبعاد الثلاثة
فهو الجسم ، وإلاّ فإن كان جزءاً منه هو به بالفعل سواءٌ كان في جنسه أو
الصفحه ١٥٩ : منها ، لكنّ اُصول الأخلاق الإنسانيّة نظراً إلى القُوى الباعثة
للإنسان نحو الفعل ثلاثةٌ ، وهي : قُوى
الصفحه ١٦٢ : (١) أنّ سبعاً من المقولات أعراضٌ نسبيّةٌ
، وهي : الإضافة والأين والمتى والوضع والجِدَة وأن يفعل وأن ينفعل
الصفحه ١٧٩ : والكثير ، فكلُّ
موجود إمّا واحدٌ وإمّا كثيرٌ. والحقّ أنّ الوحدة والكثرة من المفاهيم العامّةِ
الضروريّةِ
الصفحه ٢٠١ : محتاجةٌ إلى غيرِها الخارجِ من ذاتها ، وأمّا ترجُّح أحد الجانبَيْن لا
لمرجِّح من ذاتها ولا من غيرها فالعقل
الصفحه ٢٠٨ :
ممكنٌ سيقع يفعله ، وما
عَلِمَ منه أنّه محالٌ لا يقع لا يفعله ، واختار آخرون (١) أنّ أفعاله (تعالى
الصفحه ٢١٥ :
اعُتِرض عليه بالمعارضة (١) : أنّ لازَمَهُ عدمُ قدرة الواجب
(تعالى) على إيجاد أكثر من واحد ، وفيه تقييد
الصفحه ٢٢٩ : ، والفعل يلازم
الوجدانَ ، وهما جهتان متباينتان متدافعتنان لا تجتمعان في الواحد من حيث هو واحد.
وأمّا لوازم
الصفحه ٢٣٢ : لنفسه؛ وقد لا تتّحد مع الفعل ، بل يختلفان ، كما فيما إذا كان الفعل من
قبيل الحركات العرضيّة أو من
الصفحه ٢٣٣ : الفعل المتقدّم عليه ، وحضور الغاية حضوراً علميّاً للفاعل قبلَ
الفعل وجودٌ ذهنيٌّ هو أضعف من أن يكون علّة
الصفحه ٢٣٧ : من الأفعال الإراديّة ما
لا غايةَ له (١)
، كملاعب الأطفال ، والتنفّس ، وانتقال المريض النائم من جانب
الصفحه ٢٦٤ :
أن تنقسم بالقوّة
إلى أجزاء آنيّة الوجود ، والمفروض في الحركة في الحركة أن تتألَّف من أجزا
الصفحه ٢٧١ : من التقدّم والتأخّر ، وقد تعتبر
الموجودات الثابتة مع المتغيّرات فيفيد معيّة الثابت مع المتغيّر وتسمّى