الصفحه ٢٧٠ : الوحدةِ السارية التي ترسم
بتكرّرها العدد والنقطةِ السارية التي ترسم الخطّ ، في غير محلّه ، لأنّ الوحدة
الصفحه ٢٨٣ : قارٍّ تتوقِّف فعليّة الغد على تحقُّقِ قوّته مع اليوم ، بحيث
إذا وجد الغد بالفعل فقد بطلت قوّته وانصرم
الصفحه ٣٠٠ : يحمل عليه بشيء أو يحمل
به على شيء.
إذا تمهّد هذا ، ففيما كان العالم هو
العلّة والمعلوم هو المعلول
الصفحه ٣١٨ :
الأوّل (٢)
، والإشراقيّون إلى الثاني (٣)
وهو الحقّ. وذلك لأنّ وجود المعلول وجودٌ رابطٌ بالنسبة إلى وجود
الصفحه ٣٣٥ :
(تعالى) تحت المقولة لزم فيه جهة إمكانيّة باعتبار الجنس ، فلم يكن واجباً بل
ممكناً ، وهذا خلف ، وإذا
الصفحه ٣٧٥ : القضاء الإلهي
الخير ما يطلبه ويقصده ويحبّه كلّ شيء
ويتوجّه إليه كلّ شيء بطَبْعه ، وإذا تردّد الأمر بين
الصفحه ٣٧٨ :
العناية الإلهيّة توجب وجوده ، لأنّ في ترك الخير الكثير شرّاً كثيراً.
وأمّا الأقسام الثلاثة الباقية
الصفحه ١٨٨ : بالمثلَيْن الممتنع
إجتماعهما عقلا ، لأنّ أحد المثلَيْن لا يدفع الآخرَ بذاته التي هي الماهيّة
النوعيّة
الصفحه ٩ : تقدّم :
أوّلا
: أنّ الفلسفة أعمُّ العلوم جميعاً ، لأنّ موضوعها أعمُّ الموضوعات ، وهو
«الموجود
الصفحه ١٩ : أنّ
الوجود يساوق الشخصيّة.
ومن هنا يظهر أيضاً أنّ الوجود لا مثلَ
له (١) ، لأنّ مثلَ
الشيء ما يشاركه
الصفحه ١٠٤ : الأخير (١) تمامُ حقيقةِ النوع (٢) ، لأنّه محصِّل الجنس الذي يحصِّله
ويتمِّمه نوعاً.
فما اُخذ في أجناسه
الصفحه ٣٠ : ، وقولنا : «الشيء إمّا ثابتٌ في الذهن أو لا ثابتٌ
فيه» واللا ثابتٌ في الذهن ثابتٌ فيه ، لأنّه معقولٌ موجودٌ
الصفحه ٣٧ : .
__________________
(١) لأنّه يقع
محمولا في الهليّات البسيطة كقولنا : «الإنسان موجود».
(٢) لأنّه وجودٌ في
نفسه.
(٣) قال
الصفحه ١٣٢ : المادّة ، لأنّ الحلول عين الافتقار ، لكِنّا نجد
بعض الأجسام حالا في المادّة ، فليس بغنيٍّ عنها؛ وإن كان
الصفحه ١٣٦ : المخصِّص هو
الجسميّة المشتركة لاشتراكها بين جميع الأجسام ، ولا المادّة المشتركة لأنّ شأنها
القبول