الصفحه ٣٦٣ : التي في الحيوان ، فما بالها تنتزع من مقام الفعل ولا كيفيّة
نفسانيّة هناك؟ فهو الشاهد على أنّ لها معنى
الصفحه ٣٦٤ : إليه (تعالى) منتزعةٌ
من مقام الفعل ، إمّا من نفس الفعل الذي يوجد في الخارج ، فهو إرادة ثمّ إيجاب ثمّ
الصفحه ٣٩٣ :
التغيّر».
يدفعه
عدم دليل يدلّ على كون هذه العلل تامّةً منحصرةً غيرَ متوقّفة في تأثيرها على
شرائط
الصفحه ٤١ : وغيرهما.
فتقرّر أنّ الوجود في نفسه ينقسم إلى ما
وجوده لنفسه وما وجوده لغيره ، وذلك هو المطلوب.
ويتبيّن
الصفحه ٤٩ : في شيء.
إشكالٌ
ثالث : وهو أنّ لازمَ القول بالوجود الذهنيّ
كونُ النفس حارّةً وباردةً معاً ، ومربّعاً
الصفحه ٥٠ :
بذواتها في الذهن استلزم ذلك ثبوتَ المحالات الذاتيّة.
وجه
الإندفاع : أنّ الثابت في الذهن
إنّما هو
الصفحه ٦٥ : أنّ حصر
العلاقة اللزوميّة في العلاقة العلّيّة من مذهب الشيخ الرئيس في الشفاء ، فراجع
الفصل السادس من
الصفحه ١٥٩ : ، والعقل الذي يهديه
إلى الخير والسعادة ويزجره عن الشرّ والشقاء.
فالملكة العاملة في المشتهيات إن
لازمَتْ
الصفحه ٢٥١ : ينفكّ عن
تغيّر في الصور إن كانت جواهر ، وفي الأحوال إن كانت أعراضاً.
وثالثاً
: أنّ القوّة تقوم دائماً
الصفحه ٢٧٠ : قطعةٌ من الزمان.
الرابع
: أنّ الأشياء في انطباقها على الزمان
مختلفةٌ ، فالحركة القطعيّة منطبقةٌ على
الصفحه ٢٩١ :
المرحلة
الحادية عشرة
في العقل
والعاقل والمعقول
والمأخوذ في العنوان وإن كان هو العقل
الذي يطلق
الصفحه ٣٢٩ : زائدة ، كما في أفراد ماهيّة نوعيّة. وغاية كمالها ما لا أتمّ
منه ، وهو الذي لا يكون متعلّقاً بغيره ، ولا
الصفحه ٤٠٦ : . ق. ط ، مصر ، القاهرة / ١٣٩٢ هـ. ق / ١٩٧٢ م.
٩٠ ـ الفصل في الملل والأهواء والنحل : أبو
محمّد علي بن أحمد بن
الصفحه ١١ :
المرحلة الأُولى
في
أحكام الوجود الكلّيّة
وفيها خمسة فصول
الصفحه ٣٥ :
المرحلة
الثانية
في الوجود
المستقلّ والرابط
وفيها ثلاثة فصول