الصفحه ٣٩٠ : عن الماهيّات وقصرنا
النظر في الوجود بما أنّه الحقيقة الأصيلة ، وجدنا الوجود منقسماً إلى واجب لذاته
الصفحه ٤٠٧ :
ق. ط ، مؤسسة النشر
الإسلامي بقم المشرفة / ١٤٠٧ هـ ق.
٩٨ ـ الكلام المتين في تحرير البراهين
الصفحه ٥ : علم الفلسفة الذي يبحث فيه عن
أحوال الموجود بما هو موجود.
وهذا العلم له شأن من الشأن بل أقوى
العلوم
الصفحه ٧ : جدّاً
، ومَعَنا أشياءُ اُخَر موجودةٌ ربّما فعلَتْ فينا أو انفعلَتْ منّا ، كما أنّا
نفعل فيها أو ننفعل
الصفحه ٥٣ :
المرحلة
الرابعة
في موادّ
القضايا
[الوجوب
والإمتناع والإمكان]
وانحصارها في ثلاث
والمقصود
الصفحه ٧٣ :
يَرْزُقُ ، الى غير
ذلك ، صفاتٌ واجبة ، ومرجَعُها إلى الإضافة الإشراقيّة. وسيأتي تفصيل القول فيه
الصفحه ١٩٦ :
المندرجة تحت بعض
آخر.
فالتضادّ إنّما يقع بالإستقراء في
نوعَيْن واقعَيْن تحت جنس قريب من المقولات
الصفحه ٢١١ : ».
ففيه : أنّ الامكان لازِمُ الماهيّة ، والماهيّة
متوقّفة في انتزاعها على تحقّق الوجود ، ووجود الشي
الصفحه ٢٣١ : فاعلا علميّاً
لعِلْمهِ دَخْلٌ في فعله كالنفوس الحيوانيّة والإنسانيّة ، كانت الحركة بما لها من
الغاية
الصفحه ٢٧٥ : .
فمندفع
: بأنّ هذا الوجوب ملحق بالفعل من قِبَله
(تعالى) ، وهو أثره.
ولا معنى لكون أثر الشيء التابع له في
الصفحه ٣٠٧ :
عالماً علميّاً مضاهياً للعالم العينيّ ، وتسمّى «العقلَ المستفاد».
الفصل السابع
في مفيض هذه الصور
الصفحه ٣٢٥ :
المرحلة الثانية عشرة
في ما يتعلّق
بالواجب الوجود
عزّ إسمه من المباحث
وهي في الحقيقة مسائل
الصفحه ٣٣٣ : السابقة ـ مبنيّة على تناهي العلل وانتهائها إلى علّة غير معلولة هو الواجب
(تعالى).
الفصل الثالث
في أنّ
الصفحه ٣٤٧ : الحقيقة الواجبيّة
هي العلّة بعينها ، وتَحقّقَ أيضاً (٥)
أنّ كلّ كمال وجوديّ في المعلول فعلّته في مقام
الصفحه ٣٤٨ : لازمةٌ لها قديمةٌ بقِدَمها.
ففيه
: أنّ هذه الصفات إن كانت في وجودها
مستغنيةً عن العلّة قائمةً بنفسها