الصفحه ٢٣ : وتوقّف بعض الممكنات على بعض. ومن هنا يظهر أن لا
مجرى لبرهان اللِمِّ في الفلسفة الإلهيّة الباحثة عن أحكام
الصفحه ٢٧ : حدَّ لها.
وظاهرٌ أنّ هذه الحدود الملازمة للسلوب
والأعدام والفقدانات التي نثبتها في مراتب الوجود ، وهي
الصفحه ٧٨ : شأنه هذا لا يُعقَل أن يؤثِّر في العلّة ويُفعِل
فيها.
ومن فروع هذه المسألة أنّ القضايا التي
جهتها
الصفحه ٩٨ : إليه التشخّص هو نفس وجود الشيء ، إذ الوجود العينيّ
للشيء بما هو وجودٌ عينيٌّ يمتنع وقوعُ الشركة فيه
الصفحه ١٥٥ : الخامس عشر
في الكيفيات النفسانية
وأمّا نفس الاستعداد ، فقد قيل (٢) : «إنّها من المضاف ، إذ لا يعقل
الصفحه ١٨٢ :
الفصل الثاني
في أقسام الواحد
الواحد إمّا حقيقيٌّ وإمّا غير حقيقيٍّ
، والحقيقيّ ما اتّصف
الصفحه ٢٠٣ :
لكلِّ شيء وكلُّ شيء معلولا لكلِّ شيء ، والماهيّة لا رابطةَ بينها في ذاتها وبين
غيرها.
ويستحيل أن يكون
الصفحه ٢٠٥ : لقبولها ، كانصرام القطعات الزمانيّة المقرِّبة للمادّة إلى حدوث
ما يحدث فيها من الحوادث.
الفصل الثالث
الصفحه ٢١٣ :
البقاء كما يجب
وجودها في حالة الحدوث.
على أنّه قد تقدّم (١) أنّ وجود المعلول بالنسبة إلى العلّة
الصفحه ٢٧٩ :
الفصل الأوّل
في السبق واللحوق وهما التقدّم والتأخّر
يشبه أن يكون أوّلُ ما عُرف من معنى
الصفحه ٣٠٣ : ـ فالنفس تأخذها ممّا تدركه من الصفات
المذكورة بوجودها الخارجيّ في النفس ، فالاتّصال بالخارج محفوظ فيها
الصفحه ٣٢٣ :
وإلى ما هو عرض ، وهو
في المشهور جميع العلوم الحصوليّة المكتسبة لقيامها بالذهن عندهم ، وعندنا العلم
الصفحه ٣٥٠ : ـ إذا اعتبر في نفسه ، انتزع منه أنّه رزْقٌ يرتزق به ، وإذا اعتبر من حيث
إنّه لا بنفسه بل بغيره الذي هو
الصفحه ٣٧٥ : الإمكانيّ وأقربها من الواجب (تعالى) والنوع العقليّ منحصر في فرد ، فالوجود
العقليّ بما له من النظام ظلّ
الصفحه ١١١ :
الفصل الأوّل
في المقولات وعددها
لا ريب أنّ للموجود الممكن ماهيّة هي
ذاته التي تستوي نسبتها