الصفحه ٨ :
وإن يكن شيءٌ من ذلك
فإنّما هو في اللفظ فحسب.
فلا يزال الواحد منّا وكذلك كلّ موجود
يعيش بالعلم
الصفحه ١٠ :
أطراف الترديد فيها
الموجوديّةَ العامة ، كقولنا : «كلُّ موجود إمّا بالفعل أو بالقوّة». فأكثر
الصفحه ٤٠ :
كان جوهراً أو عرضاً
ـ موجوداً في نفسه رابطاً بالنظر إلى علّته ، وإن كان بالنظر إلى نفسه وبمقايسة
الصفحه ١٧٣ : وجوديّان
متعاقبان على موضوع واحد من غير أن يجتمعا فيه وبينهما غاية الخلاف ، وكذا الحال
في الإستلقا
الصفحه ٢٠٦ : المرجّح وتوقُّفُ وجوده على وجود علّة تامّة ، إستلزامُ وجود العلّة التامّة
في أيِّ وعاء كانت وجودَ المعلول
الصفحه ٢١٧ : وأن تكون مجتمعةً في الوجود وأن يكون بينها ترتّب.
والتسلسل في العلل ترتُّبُ معلول على
علّة وترتُّبُ
الصفحه ٢٢٩ : ، والفعل يلازم
الوجدانَ ، وهما جهتان متباينتان متدافعتنان لا تجتمعان في الواحد من حيث هو واحد.
وأمّا لوازم
الصفحه ٢٤٠ : عشر
في نفي الاتّفاق وهو انتفاء الرابطة بين الفاعل
والغاية
ربّما
يتوهّم (٢)
أنّ من الغايات
الصفحه ٢٤٩ :
[مقدّمة] (١)
وجود الشيء في الأعيان بحيث تترتّب عليه
آثاره المطلوبة منه يسمّى «فعلا» ، ويقال
الصفحه ٢٥٢ : أقرب إلى الحيوان من الغذاء ، وإن
كانا مشتركين في إمكان أن يصيرا حيواناً.
والقُرب والبُعد والشدّة
الصفحه ٢٥٦ : الإنقسام
إلى الأجزاء والانصرام والتقضّي تدريجاً وعدم اجتماع الأجزاء في الوجود ، وتسمّى :
«الحركة القطعيّة
الصفحه ٢٧١ : الثابت الكلّيّ مع ما دونه من الثوابت وتسمّى : «السرمد».
وليس في الدهر والسرمد تقدُّمٌ ، ولا
تأخُّرٌ
الصفحه ٢٨٨ : خارج من وجوده سابق عليه سبقاً لا يجامع فيه القبلُ البعد ، ففيه
فَرْضُ تَحقّق القبليّة الزمانيّة من غير
الصفحه ٣٠٠ :
وجوده إلى وجود
علّته. وقد تقدّم في مباحث العلّة والمعلول (١)
أنّ وجود المعلول بما أنّه مفتقر في
الصفحه ٣٠٩ : هي نسبة المحمول إلى الموضوع
والحكم بإتّحاد الموضوع مع المحمول. هذا في الهليّات المركّبة التي