الصفحه ٣١٣ :
الشك في حال من
الأحوال كضرورة ثبوت الشيء لنفسه وإمتناع سلبه عن نفسه ، وليبالغ في تفهيم معاني
أجزا
الصفحه ٣١٩ : آنفاً كما يجري في كون
كلِّ مجرّد عقلا وعاقلا ومعقولا لنفسه يجري في كونه عقلا ومعقولا لغيره.
فإن
قيل
الصفحه ٣٢١ : الملازمات العامّة
كما حُقّقَ في صناعة البرهان (١).
فكون الشيء مستقلاّ عن شيء آخر ولا
صُنْعَ له فيه وكونُهُ
الصفحه ٣٤٤ :
أنّ وجوداتهم
متكثّرة متغايرة ، وهذا خلفٌ.
الفصل السابع
فيأنّ الواجب بالذات لا مشارك له فيشي
الصفحه ٣٥١ : الذي لا يداخله نقص ولا عدم ، فلا كمالَ وجوديّاً في
تفاصيل الخلقة بنظامها الوجوديّ إلاّ وهي واجدة له
الصفحه ٣٧٧ :
كتفرّق الاتّصال
ونحوه بالعلم الحضوريّ الذي يحضر فيه المعلوم بوجوده الخارجيّ عند العالم ، لا
بالعلم
الصفحه ٣٧٩ : المادّة دون آثارها من الأشكال والأبعاد والأوضاع وغيرها. ففي هذا
العالم أشباح متمثّلة في صفة الأجسام التي
الصفحه ٣٨٨ :
فعّالا» عند المشّائين (١)
، و «بعض العقول العرضيّة» عند الإشراقيّين (٢).
وفيه أمثلة الصور الجوهريّة
الصفحه ٣٨٩ :
كثير من أجزاء هذا
العالم والنسب التي بينها والنظام الجاري فيها. ولعلّ ما هو مجهول منها أكثر ممّا
الصفحه ٣١ :
منفصلين يتخلّل
العدم بينهما. فالمحذور ـ وهو لزوم العينيّة مع فرض الإثنينيّة في الصورتين ـ
سوا
الصفحه ٤٨ :
كانت داخلةً تحتها
وهي في الخارج تترتّب عليها آثارها ، وإنّما لها من المقولة مفهومها فقط؛ فالإنسان
الصفحه ٩٩ : (١).
وقد ظهر ممّا تقدّم أنّ الحمل بين الذات
وبين أجزائه الذاتيّة حملٌ أوّليٌّ.
وبه يندفع الإشكال في تقدّم
الصفحه ١٢٧ :
إمكانٌ في المحلّ
وإستعدادٌ وتهيّؤٌ فيه لها ، وكلّما قرب الممكن من الوقوع زاد الإستعداد إختصاصاً
الصفحه ١٣٢ : سابق لا حاملَ له إلاّ المادّة ، فلا جسمَ
إلاّ في مادّة.
وأيضاً الجسم بما أنّه جوهرٌ قابلٌ
للأبعاد
الصفحه ١٤١ :
الجسم التعليميّ ، ولازمُ
تناهيها السطح.
وأمّا الخطّ ، فهو موجودٌ في الخارج إن
ثبتت أجسامٌ لها