الصفحه ١١٨ : صدْقَ الخارج اللازم.
قال في الأسفار بعد الإشارة إلى التقسيم
المذكور : «والأجود في هذا التقسيم أن يقال
الصفحه ١٥٣ :
سائر المراتب في
الانقسام ، وكون الانقسام بمتساويين وعدم كونه كذلك نعتٌ للإنقسام غيرُ قابل في
نفسه
الصفحه ٢٣٠ :
تغيُّرَ نسبتِهِ في نفسه إلى الفعل من الإمكان إلى الوجوب.
واحتجّ المتأخّرون (١) على جواز كون الشيء الواحد
الصفحه ٢٣٦ : شيء من التأثير فيه ، وهو فاعلٌ أوّلُ تامُّ الفاعليّة لا
يتوقّف في فاعليّته على شيء.
بل
الحقّ ـ كما
الصفحه ٢٣٨ : العاملة ، وهي ما تنتهي
إليه الحركة وعندئذ تتّحد المبادئ الثلاثة في الغاية ، كمن تخيّل الاستقرار في
مكان
الصفحه ٢٧٢ : ما هو أسرَعُ منها.
فإذا فرضنا سلسلةً من الحركات المتوالية
المتزائدة في السرعة كان كلُّ واحد من
الصفحه ٢٩٩ :
المعلوم كونُ مفهوم
المقولة مأخوذاً في العلم ـ أي صدقَت المقولة عليه بالحمل الأوّليّ دون الحمل
الصفحه ٣٣٦ : (١)
، وهو ينافي كونَها أجزاءً حقيقيّة لمركّب حقيقيّ ذي وحدة حقيقيّة ، إذ من الواجب
في التركيب أن يحصل بين
الصفحه ٣٨٢ :
الوجود فهو علّة لما
دونه وواسطة في الإيجاد وأنّ فيه أكثر من جهة واحدة ، يصحّ صدور الكثير منه
الصفحه ٤٢٥ : لهذه الصناعة................................................ ٧
المرحلة الأُولى
في أحكام الوجود
الصفحه ٢٦ :
المشتركة.
فالنور حقيقة واحدة بسيطة متكثّرة في
عين وحدتِها ، ومتوحّدة في عين كثرتها ، كذلك الوجود حقيقة
الصفحه ٥٢ :
ومن الواضح أنّ هذه
الصور الحاصلة المنطبعة بخصوصيّاتها في محلٍّ مادّيٍّ مباينةٌ للماهيّات الخارجيّة
الصفحه ١٨٤ :
بالإجمال والتفصيل في قولنا : «الإنسان حيوان ناطق» ، فإنّ الحدّ عين المحدود
مفهوماً وإنّما يختلفان بالإجمال
الصفحه ٢٥٠ : القبول التي
تسمّيه العامّة قوّةً ، سمّوا الوجود الذي للشيء في الإمكان «قوّةً» ، كما سمّوا
مبدأ الفعل
الصفحه ٣١٢ : سلّمها كان ذلك اعترافاً منه بأنّ كلّ قضيّتَيْن متناقضتَيْن فإنّ إحداهما
حقّة صادقة ، وفيه اعتراف بوجود