الصفحه ٢٦٠ :
والإضافة والجدة
والجوهر ـ حركةٌ.
أمّا الفعل والانفعال
، فقد اُخِذ في مفهومَيْهما التدريج ، فلا
الصفحه ٢٦٣ :
في نفسها عين وجودها
لموضوعاتها ، فتغيُّرها وتجدُّدها لا يتمّ إلاّ مع تغيُّر موضوعاتها الجوهريّة
الصفحه ١٦ : (١) أنّ الموجود في عُرْف اللغة إنّما يطلق
على ما له ذات معروضة للوجود ، ولازمه أنّ الوجود غير موجود؛ فهي
الصفحه ٤٧ :
وأيضاً نتصوّر اُموراً عدميّةً غيرَ
موجودة في الخارج ، كالعدم المطلق والمعدوم المطلق واجتماع
الصفحه ٦٠ :
وقد استدلّوا (١) على ذلك بوجوه (٢) : أوجَهُها أنّ الممكن لو لم يكن
ممكناً في الأعيان لكان إمّا
الصفحه ٢٢٠ :
عند وجود العلّة الناقصة.
فما ذكره (١) ـ من أنّ معيار الاستحالة هو اجتماع
اللامتناهى في جزء من أجزا
الصفحه ٢٩٥ :
فإن
قلت : عدم انقسام الصورة العلميّة ـ بما أنّها
علْمٌ ـ لا ينافي انطباعَها في جسم كجزء من الدماغ
الصفحه ٣٦٧ :
الإنسان لا في عرضه
حتى تتدافعا ولا تجتمعا.
وأمّا تعلّق الإرادة الواجبيّة بالفعل
مع كون الإنسان
الصفحه ٣٧٣ :
قلت
: ذلك لورودهما في الكتاب (١) والسنّة (٢) ، وأمّا الكلام فلم يرد منه في الكتاب
الكريم إلاّ
الصفحه ١٢٤ : كونِ الجسم بسيطاً ، لما سيوافيك
من إثبات الهيولى للجسم (١)
، على أنّ في كون الاتّصال الجوهريّ الذي
الصفحه ١٥٧ :
والشوق والإرادة والقوّة العاملة المحرّكة. هذا ما نجده من أنفسنا في أفعالنا
الإراديّة. وإمعان النظر في حال
الصفحه ٢٥٥ :
إعتباراً على ما سيتبيّن إن شاء الله (١).
و (الثالث) المسافة التي فيها الحركة ، وهي المقولة. و (الرابع
الصفحه ٢٨٣ :
فملاك التقدّم والتأخّر بالرتبة هو
النسبة إلى المبدأ المحدود ، كاشتراك الإمام والمأموم في النسبة
الصفحه ٣١٧ :
خلاف الجوهر الموجود
في نفسه.
الثالث
: المعنى التصوّريّ أو التصديقيّ الذي لا
تحقُّقَ له فيما ورا
الصفحه ٣٥٨ :
أفلاطون
في العلم ، وهو (رحمه الله) لا يرتضيه ، ولو كانت حصوليّةً
إنطبقت على قول المشّائين
، وهو