الصفحه ٣٧١ : البصريّ من المعتزلة إنّها كونه بحيث
يصحّ أن يعلم ويقدر». راجع شرح التجريد للقوشجيّ ص ٣١٤.
(٢) قال في
الصفحه ٣٨٥ : .
وأمّا لو لم يشترط في جريان القاعدة كون الأخسّ والأشرف داخلَيْن تحت ماهيّة واحدة
نوعيّة فالإشكال أوقع
الصفحه ٥٨ :
الإمكانيّ فاصطلاحٌ
آخر في الإمكان. والوجوب يستعمل فيه الإمكان والوجوب بمعنى الفقر الذاتيّ والغنى
الصفحه ٨٨ : والامتناع في الأبحاث السابقة غيرُ
الوجوب والإمكان والإمتناع التي هي جهات القضايا وموادها. فراجع شرح المواقف
الصفحه ١٩٠ : يصدق السلب».
فالتناقض في الحقيقية بين الإيجاب
والسلب.
ولا ينافي ذلك تحقُّقَ التناقض بين
المفردات
الصفحه ٢١٨ : .
__________________
(١) راجع الفصل
الأوّل من المقالة الثامنة من إلهيات الشفاء.
(٢) نُسب إليه في
الأسفار ج ٢ ص ١٦٦ ، وشرح
الصفحه ٣٦١ :
قطعاً ، وبتحقّقها
يتحقّق الفعل الذي هو تحريك العضلات بواسطة القوّة العاملة المنبثّة فيها.
هذا ما
الصفحه ٢٥ : ، كما مثّلوا (١)
له بحقيقة النور على ما يتلقّاه الفهم الساذج أنّه حقيقةٌ واحدةٌ ذاتُ مراتب
مختلفة في
الصفحه ٣٩ : ـ سواءٌ
__________________
(١) كما في الأسفار
ج ١ ص ٨٢ ، وشرح المنظومة ص ٦٢.
(٢) راجع الفصل
الخامس
الصفحه ١٠٤ : الأخير (١) تمامُ حقيقةِ النوع (٢) ، لأنّه محصِّل الجنس الذي يحصِّله
ويتمِّمه نوعاً.
فما اُخذ في أجناسه
الصفحه ٢٤٣ : (٢).
__________________
(١) والمجيب أيضاً
صدر المتألّهين في الأسفار ج ٢ ص ٢٥٨ ـ ٢٥٩ ، وشرح الهداية الأثيريّة ص ٢٤٤.
(٢) في الفصل
الصفحه ٣٣٩ :
وجوب الوجود مشتركاً
بينهما وكان تميّزهما بأمر وراء المعنى المشترك بينهما ، فإن كان داخلا في الذات
الصفحه ٣٧٢ :
ما في الضمير ، فهو
موجودٌ إعتباريٌّ يدل عند العارف بالوضع بدلالة وضعيّة اعتباريّة على ما في ذهن
الصفحه ١٣٩ :
تعريف دوريٌّ ، لأنّ
المساواة هي الاتّحاد في الكم.
وكيف كان ، فما تشتمل عليه هذه التعاريف
خواصٌ
الصفحه ٢٨٢ :
الثامن
: التقدّم والتأخّر بالحقيقة والمجاز ، وهو
أن يشترك أمران في الاتّصاف بوصف ، غير أنّ