الصفحه ١٩٣ : على تطور
الإمامة فقد تبعه جماعة وخرجوا عن إمامة محمد الباقر وقالوا : « إن الإمامة صارت
بعد مضي الحسين
الصفحه ٢٨٤ : أخبرتهم حمدوا الله » (١).
ويبدو أن موسى بن جعفر كان أقرب إخوته
إلى أبيه وأرفعهم منزلة عنده يدل على ذلك
الصفحه ٩٤ : لقد كنت به عليماً » (٢).
والمقداد من أنصار علي ايام السقيفة والشورى كما مرّ.
وقد بلغ عمار حين بويع
الصفحه ١٨٦ : الإمامة بضوء ما
مر بها من أحداث أثرت على تطورها.
__________________
(١) علي بن إبراهيم
: تفسير القمي
الصفحه ٢٥٩ : يقول عن موسى بن جعفر : « أما أن هذا من
رهبان بني هاشم » ولما سئل لم ضيق عليه في الحبس قال : هيهات لا بد
الصفحه ٣١٩ :
وبالإضافة إلى ما مر
أحاديث تشير إلى إمامة المهدي بوصية إبيه الحسن العسكري فقد استدلت الشيعة على
الصفحه ٢٤٥ : السياسية في القضاء على خصومهم ، كما أن هذه الحركات لم تكن خالية من
المغامرين والطامحين كما مر من ثورة أبي
الصفحه ١٠٤ : ء ما مرّ به من أحداث :
أ
ـ
استشهد علي بن أبي طالب سنة ٤٠ هـ فانتقلت الخلافة بعده إلى ابنه الحسن
الصفحه ٢٢٨ :
تحرز الميراث ولا ترث الولاء ولا يحل لها أن تؤم فكيف يورث هذا امامكم وأما ما
ذكرت من أمر علي فقد حضرت
الصفحه ٢٦٥ : وكانت من غير رضاه « وذلك بعد أن هدده بالقتل
وألح عليه مرة بعد أخرى وفي كلها يأبي عليه حتى أشرف من تأبيه
الصفحه ٣١٠ : لذلك رجعوا إلى « إمامة محمد بن
علي إذ لم يظهر منه إلا العفاف والصلاح وإذ قد ثبتت إشارة أبيه إليه
الصفحه ٢٤٤ :
ونتيجة لهذه السياسة التي سار عليها
المتوكل لم يخل عصره من خروج وثورات قام بها الطالبيون قوبلت
الصفحه ١١٥ : ولكنهم كما يبدو قد
جعلوا مصلحتهم الشخصية فوق ما اعتقدوه ، فكل هذه الأمور أدت إلى فشل هذه الحركة
بالرغم من
الصفحه ١٩٥ : محمد بن علي بعثني إليكم »(٤)
، كما أنه حينما يراسله كان يكتب « من المختار إلى المهدي محمد بن علي
الصفحه ٩٨ : » (٣).
فالشيعة هنا تعني الأنصار ، أنصار
معاوية وأنصار علي أو جماعة معاوية وجماعة علي.
ويبدو مما مرّ من