الصفحه ٧٧ : ٩٠٠ اسم من مصنفي
الكتب.
(١٠٦) أما في كتابه « الرجال » فيسير
على طريقه البرقي فيذكر أصحاب رسول الله
الصفحه ٢٨٧ : له علي بن إسماعيل الميثمي وقد
اشتد الكلام بينهم ما أنتم إلا كلاب ممطورة ، أراد أنكم أنتن من جيف
الصفحه ٢١٩ : أنه لم نجد ما يشير إلى أنه دعا إلى نفسه في وقت من الأوقات
وإنما كان يرشح ابنيه محمداً وإبراهيم للخلافة
الصفحه ٢٨٥ : لا سيما في فترة الصادق كما مر سابقاً.
أما الشيخ المفيد فيشير إلى من أكد النص
على إمامة موسى بن
الصفحه ٣١٤ : في بلاده قائم بأمره
من ولد الحسن ابن علي بن محمد بن علي الرضا ، مبلغ عن آبائه مودع عن أسلافه ما
الصفحه ٢٦٧ : بالتولية (٣).
واستمر المأمون على علاقته الحسنه
بالعلويين وفي زمانه انتقلت إمامة الشيعة والإمامية إلى
الصفحه ٣١٥ : الإمامة ومثلوا لذلك بالهجرة إلى الحبشة واختفاء
النبي في الغار (٢).
كما احتجوا بحديث عن علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٠٧ : حضروا يوم وفاة
محمد إلى ابي الحسن علي يعزونه قالوا : « قدرنا أن يكون حوله من آل أبي طالب وبني
هاشم وقريش
الصفحه ٣١٧ : الإمامية إمامة محمد
بن الحسن بن علي ( المهدي ) بعدة أدلة ونصوص منها ما رواه الكليني.
فقد أورد عن علي بن
الصفحه ٥٩ :
(٤١) وذكر ابن الأثير ( ت ٦٣٠ هـ ) في «
أسد الغابة في معرفة الصحابة » أخبار علي بن أبي طالب فذكر
الصفحه ٣٠٦ : قال « أوصى أبو الحسن ( الهادي ) إلى ابنه الحسن قبل
مضيه بأربعة أشهر وأشهدني على ذلك وجماعة من الموالي
الصفحه ١٨٣ : انتقلت من علي
بن أبي طالب إلى أولاده بالنص عليهم من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فقد ذكر سليم بن
الصفحه ١٣٨ : ما كان مؤتمناً عليه سوى أمير المؤمنين عليهالسلام فاستخلفه في رد الودائع إلى أربابها
وقضاء ما كان
الصفحه ١٩٦ : مـن قـريـش
ولاة الحـق أربعــة سـواء
علـي والثـلاثـة مـن بنيـه
الصفحه ٢٧٩ : مجتمعين كلهم على أنه الإمام بعد أبيه
» (٢).
ثم جعلت طائفة من الشيعة الإمامة لمحمد
بن إسماعيل بن جعفر