الصفحه ١٤٩ : الشيعة من فضائل
علي ومن دلائل إمامته أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمر بسد الأبواب التى تصل إلى
الصفحه ٥٦ : الكلمات
الإسلامية » للرازي المتوفي سنة ٣٢٢ هـ كلام عن الشيعة فيذكر اصل لفظ التشيع ثم
يتكلم عن الرافضة
الصفحه ٤١ :
المقدمة
الشيعة فرقة من أكبر الفرق الإسلامية
التي ظهرت بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٦ : سار عليه
بقية مؤلفي الشيعة في كتب الرجال أمثال الطوسي.
(٦٣) أما سعد بن عبد الله بن أبي خلف
الأشعري
الصفحه ١٣٤ :
(١) الإمامة بنظر الشيعة :
أ ـ إمامة علي بن
أبي طالب.
ترى الشيعة أن علي بن أبي طالب هو
الإمام
الصفحه ٤٩ : الفرق فهو يتحدث عن فرق الكيسانية وأصلها ويتحدث عن الزيدية
ويذكر فرقهم ثم يتكلم عن الشيعة الإمامية ويذكر
الصفحه ٢٧٩ : الإسماعيلية الخالصة » (١).
ويقول الرازي « إن جعفر أشار إليه «
إسماعيل » في حياته ودل الشيعة عليه فكانوا
الصفحه ١٠٢ :
يطلق عليه في
العربية أيضاً اسم الشيعة ، فكانت شيعة علي مقابل شيعة معاوية » (١).
أما الدوري فيرى
الصفحه ١١٣ : الكثيرة في وصف
مقتل الحسين (١).
وهكذا كان « تبلور الحركة السياسية تحت
اسم الشيعة كان بعد مقتل الحسين
الصفحه ١٠٣ :
أما الرازي فيوضح مفهوم كلمة شيعة حيث
يقول « إن اللفظة اختصت بجماعة ألفوا علي في حياة الرسول وعرفوا
الصفحه ١٠١ :
أن الشيعة وضح أمرها
في أيام الشورى حيث يقول « كان جماعة من الصحابة يتشيعون لعلي ويرون استحقاقه على
الصفحه ١١٥ :
ويتضح لنا مما مر من الروايات التاريخية
أن الشيعة أصبحت بعد خروج التوابين حزباً سياسياً واضح
الصفحه ٤٦ : روايته
لأحداث صفين كما تظهر ميوله العراقية فهو كوفي كما أنه شيعي ، ذكره ابن النديم في
الفهرست (١)
، وعده
الصفحه ٥٥ : ونبذ من أقوالهم.
ب
ـ
أما كتب الفرق غير الشيعية فتبحث في تكوين الفرق ومنها الشيعة مع ذكر آرائها
الصفحه ١٣٠ : أهلها » (١).
وهكذا فالنسبة اختصت بالشيعة الإمامية
فحاولت الشيعة تفسير هذا اللقب بما هو في صالحهم