الصفحه ٦١ : الدهلوي ( ت
١٢٣٩ هـ ) في كتابه « مختصر التحفة الاثني عشرية » عن أصول الشيعة وبيان مذاهبهم
ورواة أخبارهم
الصفحه ٧٥ : أنها تفيد الإمامة.
(٩٦) ويتكلم المفيد في « أوائل المقالات
» عن اصل التشيع وسبب تسمية الشيعة كما
الصفحه ٦٣ : ولايته (١).
وتعطي الشيعة أهمية كبيرة لكتاب سليم بن
قيس وتعده من الأصول التي يعوّل عليها يقول النعماني
الصفحه ٢٨٠ :
الشيعة ص ٦١.
(٣) الدوري : دراسات
في العصور العباسية المتأخرة ص ١٢٦.
(٤) انظر عن أصول
الإسماعيلية
الصفحه ٦٢ :
مجموعة من الآيات
فسرتها الشيعة بإمامة علي بن أبي طالب (١).
(٥٤) وللجاحظ أيضاً رسالة بعنوان
الصفحه ٦٨ : من أكبر الأصول التي
تعتمد عليها الشيعة في الحديث والفقة وتعتبر المعلومات التي يوردها الكليني في باب
الصفحه ٢٩٩ : أن هناك جماعة من الشيعة
قالت : « الإمام يكون غير بالغ ولو قلت سنه لأنه حجة لله فقد يجوز أن يعلم وإن
الصفحه ٢٧٧ : ـ ٥٢.
(١) النوبختي : فرق
الشيعة ص ٦١.
(٢) الكشي : الرجال
ص ٢٧٢ ـ ٢٧٤.
(٣) لويس : أصول
الإسماعيلية
الصفحه ٢٧٨ :
__________________
(١) النوبختي : فرق
الشيعة ص ٥٥.
(٢) ن. م ص ١٨.
(٣) لويس : أصول
الإسماعيلية ص ١١٥.
(٤) الكليني :
الكافي
الصفحه ١٧٣ : أنعمت
عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين )
(٤) يقول يقصد
بهم شيعة علي الذين أنعم الله عليهم بولاية علي
الصفحه ١٧١ : ... (٥).
إن الشيعة تؤكد الوصية ولكن الظاهر من
الروايات التي مرت أن الوصية التي أوصى بها النبي
الصفحه ٢٧٣ :
الإمامة :
أ ـ إمامة جعفر
الصادق :
لما توفي أبو جعفر الباقر سنة ١١٤ هـ (١) ، قال بعض الشيعة
الصفحه ٢٥٠ : خروج جماعة من الشيعة كانت تقول بإمامة جعفر بن محمد الصادق
فقالت بإمامة زيد وظهر خط جديد من الشيعة هم
الصفحه ٢٥٢ : الشيعة وقوله لهم : « وعليكم بمجاملة أهل
الباطل ، وتحملوا الضيم منهم وإياكم ومماظتهم ، دينوا فيما بينكم
الصفحه ٢٧٤ : » (٦).
فيلاحظ أن أبا جعفر الباقر كان يؤكد
إمامة ابنه جعفر الصادق خوفاً من أن تذهب ظنون الشيعة إلى القول بإمامة