الصفحه ١٨٦ :
سنين والبلد الأمين
الأئمة (١).
ويذكر الكليني أن الأئمة منصوص عليهم من
الله ورسوله فيفسر قوله
الصفحه ١٨٨ :
قعداً » (١).
فالحسن هو الإمام بعد علي فجماعة الشيعة
التي اعتقدت بإمامة علي « لزمت القول بإمامة
الصفحه ١٩١ : فرقاً فنزلت إلى
القول بإمامة علي بن الحسن » (١).
النوبختي هنا يذكر الشيعة العلوية
وهؤلاء يمكن أن
الصفحه ٣٠٣ : القول بإمامة
الاثني عشر وتواتر الشيعة » (٢)
فابن شهر آشوب هنا يعطي صفات الامام وأهم هذه الصفات العصمة من
الصفحه ٩١ : الآخر فقد وقفوا بجانب علي وفضلوه
وأهلوه للخلافة يدل على ذلك قول خالد بن سعيد وقد كان غائباً وقت السقيفة
الصفحه ٩٤ : عثمان قول أبي
سفيان في دار عثمان عقيب الوقت الذي بويع فيه عثمان وقد دخل داره ومعه بنو أمية ،
قال أبو
الصفحه ٩٦ : الحديد عدداً من الأشعار والأراجيز التي تتضمن هذه اللفظة
نقلاً عن كتاب وقعة الجمل لأبي مخنف منها قول أبي
الصفحه ١٢٥ : أيضاً قوله : « لا
تعود الإمامة في أخوين بعد الحسن والحسين أبداً ، وانما جرت من علي بن الحسين كما
قال
الصفحه ١٤٩ :
ويذكر المرتضى حديث المنزلة ويفسر
معانيه ويبين وجوه القول فيه ويقول : « إن الخبر دال على النص من
الصفحه ١٥٧ : الله رسوله (١). ويقصد بالولاية الإمامة أيضا.
ويورد الكليني حديث الغدير ويفسر قوله
تعالى ( فإذا فرغت
الصفحه ١٧١ : الآيات التي تؤكد وصية النبي لأهل بيته قوله تعالى
: ( قل لا أسألكم عليه من أجر إلا المودة في
القربى
الصفحه ١٧٨ :
ويذكر أبو حنيفة النعمان المغربي عدداً
من الآيات ويفسرها بالولاية ومنها قوله تعالى : ( يا أيها
الصفحه ١٨٥ : الآيات في الولاية أيضاً ، منها قوله تعالى
: ( ومن يطع الله والرسول فأولئك الذين أنعم الله
عليهم من
الصفحه ١٨٧ : الحسن والحسين
ويستدل على إمامتهما بعدة أدلة منها : إجماع أهل البيت على القول بإمامتها بعد
أبيهما
الصفحه ١٨٩ :
الفرقة القائلة بإمامته بعد وفاته إلى القول بإمامة أخيه الحسين بن علي (٣).
جـ ـ إمامة الحسين
بن علي