الصفحه ٦٣ : بن أبي طالب
والحسن والحسين وعلي بن الحسين والباقر وتوفي في أيام علي بن الحسين مستتراً عن
الحجاج أيام
الصفحه ٦٤ : أيام الأمويين ويذكر أخبار الحسن والحسين كما يذكر عن الإمام علي
بن الحسين ويورد أقوالاً للباقر كما يروي
الصفحه ٦٥ : (
الباقر ) ثم أصحاب أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق وأصحاب أبو الحسن موسى بن
جعفر الكاظم وأصحاب أبي الحسن
الصفحه ٧٧ : الإمام علي وما نسب
إليه من المعجزات وأخبار إمامته كما يذكر أخبار بقية الأئمة كالباقر والصادق
والرضا
الصفحه ٧٨ : والباقر والصادق...ثم ذكر أخبار المهدي وأيام الغيبة كما يتكلم عن الشيعة
وذكر فضائلهم وأخباره تتشابه مع من
الصفحه ٨٢ : أولاد الحسن وأخبارهم ، ثم يذكر أولاد الإمام زين العابدين وأولاد الباقر
والصادق وبقية الأئمة.
(١٤١
الصفحه ١٢٢ : خرجنا لأنّا نعلم أن ذلك تقية واستحياء منك فقال ما قال (٣).
إلا أن محمد الباقر كما يبدو لم يتخذ
موقفاً
الصفحه ١٢٧ : (٤).
ويذكر النوبختي أنه « لما توفي أبو جعفر
الباقر افترق أصحابه فمنهم من قال بإمامة محمد بن عبد الله بن الحسن
الصفحه ١٢٩ :
لأنه خرج على إمامة
من هو أولى بالإمامة منه لكونه منصوصاً عليه من قبل أبيه الباقر ، كما أن زيداً
الصفحه ١٣٠ : والخروج على
السلطان. وقد انقسمت الزيدية إلى عدة فرق واختلفت حول الإمامة (٢).
ولما توفي أبو جعفر الباقر
الصفحه ١٣١ :
الحسين ( الباقر )
٢ ـ الدعوة العباسية وصلتها بالشيعة
الصفحه ١٥٧ : الإمام بعده » وعن محمد
الباقر قال : « أعلمهم أنه يقوم فيهم مقامه » (٥).
ثم يفسر قوله تعالى ( وقفوهم
الصفحه ١٧٨ : ( الباقر ) وأبي عبد الله ( الصادق ) أنهم
الأئمة من آل محمد فلذلك أوجب الله طاعتهم بالإطلاق كما أوجب طاعة
الصفحه ١٧٩ : عن أبي جعفر الباقر وأبي عبد الله الصادق قال « إن الله تعالى لما أوصى إلى النبي
الصفحه ١٨٣ : ابن له على اسمي اسمه محمد باقر علمي وخازن وصي الله وسيولد علي في
حياتك فاقرأه مني السلام ثم أقبل على