الصفحه ١٩٢ : محمد بن
علي بن الحسين ( الباقر ) :
وبعد وفاة علي بن الحسين قالت الشيعة :
« الذين ثبتوا الإمامة لعلي
الصفحه ٢٤٩ :
وقد سار الإمام محمد بن علي الباقر على
طريقة أبيه زين العابدين فاتخذ الزهد منهجاً له ، وكان يسمى
الصفحه ١٢٠ : علي وهو أخو محمد بن علي بن الحسين الباقر في زمن هشام بن عبد
الملك فأقدمه هشام واتهمه أنه يطلب الخلافة
الصفحه ٢٧٣ :
الإمامة :
أ ـ إمامة جعفر
الصادق :
لما توفي أبو جعفر الباقر سنة ١١٤ هـ (١) ، قال بعض الشيعة
الصفحه ٢٧٤ : خلقي وخلقي وشمائلي يعني أبا عبد الله » (٣).
وروي أيضاً عن أحمد بن مهران صاحب أبي
جعفر الباقر قال
الصفحه ٢٨٢ : الإمامية إلا عن الصادق ولكن سعد القمي ينفرد بأن الحديث كان عن علي بن
الحسين والباقر فقد أورد الكليني عدة
الصفحه ١٢١ : .
أما الشيعة أتباع محمد الباقر فلم
يوافقوا زيداً على رأيه وحذروه من الخروج فيذكر المسعودي ، أن محمد
الصفحه ١٢٥ : ظهرت بعد
أن انفصل جماعة عن زيد وقالوا بإمامة أخيه الباقر لأنه كان يتولى أبا بكر وعمر
فرفضته الجماعة
الصفحه ١٩٣ : على تطور
الإمامة فقد تبعه جماعة وخرجوا عن إمامة محمد الباقر وقالوا : « إن الإمامة صارت
بعد مضي الحسين
الصفحه ٢٢٠ : التبان وكانا يكفران أصحاب
محمد بن علي بن الحسين ( الباقر ) وقد خرج بيان على خالد بن عبد الله القسري
الصفحه ٢٥٠ :
كونوا النمرقة
الوسطى يرجع إليكم الغالي ويلحق إليكم التالي » (١).
كما عاصر الباقر أبو هاشم بن
الصفحه ٣١٩ : بن علي يقول : قائم هذه الأمة التاسع من ولدي وهو صاحب الغيبة
يقسم ميراثه وهو حي » (٥).
وعن الباقر
الصفحه ٤١ : إمامة علي بن أبي طالب وأدلة إمامته عند الشيعة ، ثم إمامة الائمة
من بعده الى نهاية إمامة الباقر ، كما
الصفحه ٤٦ : الطوسي من أصحاب الإمام الباقر (٢).
(٣) ومن المؤرخين الأولين الذين تناولوا
الشيعة أبو حنيفة الدينوري
الصفحه ٤٧ : ومقتله بشيء من التفصيل ثم يتكلم عن زيد بن علي وثورته
وأخباره مع الإمام الباقر.
كما يورد أخبار المختار