الصفحه ٦٠ : أخبار علي أيام خلافته. وتحدث عن الائمة الاثني عشر
وترجم لكل منهم.
(٤٦) وذكر أحمد بن محمد بن أبي بكر
الصفحه ٢٩٧ : بالغاً ولو جاز أن يكلف غير بالغ فكذلك لا يعقل أن يفهم القضاء بين
دقيقة وجليلة وغامض الأحكام وشرائع الدين
الصفحه ١٧٢ : البيت بالنبوة فجعل منا محمداً وأكرمنا بعده أن جعل
فينا أئمة المؤمنين لا يبلغ عنه غيرنا ولا تصلح الأمامة
الصفحه ١٣٣ : ( ت ٤١٣ هـ ) = الإرشاد
٧ ـ شمس الدين بن طولون ( ت ٩٥٣ هـ ) =
الأئمة الاثني عشر
وقد
ذكر في هذا الجدول
الصفحه ١٦٦ : رجلاً من العرب وأربعون رجلاً من العجم فسلمنا على علي بإمرة
__________________
(١) محب الدين أحمد
بن
الصفحه ١٩٦ : ء
وسبط لا يـذوق الموت حتـى
يقـود الخيل يقـدمها اللـواء
يغيـب لا يـرى فيهم
الصفحه ٦٨ : والكلام عن الغيبة.
ثم يتكلم في مواليد الأئمة الاثني عشر
كما يذكر ما جاء في الأئمة الاثني عشر والنص عليهم
الصفحه ٧٨ : وعن حياة الأئمة
الاثني عشر في كتابه : « مناقب آل أبي طالب » فيبدأ بأخبار الرسول ثم ينتقل إلى
الامامة
الصفحه ٦٤ : بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكلام حول الإمامة ويذكر أن الأئمة من أولاد علي وأن عددهم أحد عشر ثم
الصفحه ١٦١ : نفوذه فيهم وفرض الطاعة يتحقق بالتدبير من
هذا الوجه لا يكون إلا النبي أو الإمام فإذا لم يكن نبيا وجب أن
الصفحه ٨١ :
« عين العبرة في غبن
العترة » أخباراً متفرقة عن الأئمة ويذكر آيات مختلفة ويفسرها في ولاية علي
الصفحه ٧٧ : الأئمة ، إثنى عشر إماماً
، كما يؤكد كون المهدي من ولد الحسين ويذكر أيام الحسن العسكري وما حدث من
الاختلاف
الصفحه ٩٢ : ثلاثة
وثلاثة كانوا مع الثلاثة الذين فيهم عبد الرحمن بن عوف إذ كان الثقة في دينه ورأيه
المأمون على
الصفحه ٨٤ : .
(١٥١) أما نعمة الله الجزائري ( ت ١١١٢
هـ ) فقد ذكر أخبار الأئمة في كتابه « الأنوار النعمانية » كما بحث
الصفحه ٤٩ : بعض فرقهم كما يذكر أخبار الأئمة
الاثني عشر حتى يصل إلى ذكر
__________________
(١) الذهبي : تاريخ