الصفحه ٣١٩ :
إمامته أيضاً بالحديث المأثور عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأن الأئمة اثنى عشر إماماً ، فقد ذكر سليم
الصفحه ١٨٤ : ، ثم يذكر أن الأئمة اثنا عشر إماما وان آخرهم
المهدي وأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد بشر بظهوره
الصفحه ١٨ :
الإمام ، وإدارة شؤون
الأمة : ............................................... ٢٨
لماذا إثنا عشر
الصفحه ٣٦ :
الإمام ، وإدارة شؤون
الأمة : ............................................... ٢٨
لماذا إثنا عشر
الصفحه ١٠٠ : فيذكر أن التشيع لعلي بدأ
بمقتل عثمان حيث يقول : « ثم ولي عثمان وبقي اثنا عشر عاماً حتى مات وبموته حصل
الصفحه ٩٦ :
إليه عشرة آلاف على
راياتهم ويقال اثنا عشر ألفاً ». ومن القبائل التي وقفت إلى جانب علي ، همدان
الصفحه ١١٩ : عباس لا يزال
في بداية أمره.
أما أبو محمد علي بن الحسين فلم يحاول
الاشتراك في الأحداث التي مرت بعد
الصفحه ٧١ : في باب الاثنى عشر أخبار الأئمة
الاثنى عشر ثم يذكر في باب الأربعين احتجاج علي بن أبي طالب على أبي بكر
الصفحه ١٤٩ : لو بقي بعده لخلفه
فيهم ولم يجز أن يخرج القيام بأمورهم عنه إلى غيره وإذا خرج الاستثناء منزلة
النبوة
الصفحه ٦١ : كما تعتقد الشيعة.
(٥٠) ولشمس الدين محمد بن طولون ( ت٩٥٣
هـ ) كتاب عن « الأئمة الاثني عشر » وسماه
الصفحه ٧٠ : للأئمة الاثني عشر والنص
عليهم وأخبارهم مع الخلفاء وهو في كلامه عن الإمامة يأخذ عن الكليني والكتاب
يعطينا
الصفحه ٤٢ : الإمامة فيبداً
من إمامة الصادق وأدلة إمامته ، ثم إمامة باقي الأئمة حتى نهاية إمامة الإمام
الثاني عشر كما
الصفحه ٥٩ : » معلومات
وافية عن علي بن أبي طالب وأولاده الأئمة الاثني عشر فيبدأ بذكر أخبار علي مع
النبي وقصة المؤاخاة
الصفحه ٨٣ :
والرجعة والتقية
واخبار الأئمة وذكر إمامتهم.
(١٤٣) ويخصص العلامة عبد النبي بن الشيخ
سعد الدين
الصفحه ٨٢ : عشر.
(١٤٠) وهناك كتاب في الأنساب لجمال
الدين احمد بن علي الحسيني المعروف بابن عنبه ( ت ٨٢٨ هـ