الصفحه ٢٥٣ : بن خنيس فقد قتل في أيام المنصور قتله داود بن علي
وكان من أخلص أتباع الصادق ومن الفقهاء في أيامه فيروي
الصفحه ١٩٨ : ثم في ابن
الحنفية ومعنى ذلك أن روح الله صارت في النبي وروح النبي صارت في علي وروح علي
صارت في الحسن
الصفحه ٩٥ :
بايعه الناس » (١).
وقد واجه علي في فترة توليه الخلافة
مشاكل عديدة فأول هذه المشاكل ظهور جماعة
الصفحه ١٤ : لابد منه ، ولا يخرج إلا في رجب »
(٤).
١٥ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ،
عن ابن فضال ، عن أبي
الصفحه ٣٢ : لابد منه ، ولا يخرج إلا في رجب »
(٤).
١٥ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ،
عن ابن فضال ، عن أبي
الصفحه ١٠٥ : رأيك أنا عامل أبيه وقد ائتمنني وشرفني ، وهبني نسيت بلاء
أبيه أأنس رسول الله ولا أحفظه في ابن بنته
الصفحه ٢٢٧ : وأحرصهم أماً وأباً لن تعرق في العجم
وأنا ابن أرفع الناس درجة في الجنة وابن أهونهم عذاباً في النار ولك
الصفحه ٢٨٠ :
الباقر ثم الصادق ثم
انقطعت عن الصادق في حياته فصارت في إسماعيل كما انقطعت عنه وصارت في ابنه محمد
الصفحه ٩٩ :
ثابت وصعصعة بن صوحان وعقبة بن عمرو ومالك بن الحارث الأشتر (١).
ولكن المصادر التاريخية لا تشير إلى
الصفحه ٢٦٢ : المأمون في
__________________
(١) ابن طباطبا :
الفخري ص ٢١٦.
(٢) ن. م ص ٢١٧.
(٣) السيوطي
الصفحه ٢٧٩ : قالوا : إن روح جعفر بن محمد حلت في أبي الخطاب ثم تحولت بعد غيبة أبي
الخطاب في محمد ابن إسماعيل بن جعفر
الصفحه ٢٤٣ : وحملوه إلى داره ومات
فيها (٤).
__________________
(١) ابن الأثير :
الكامل ج ٧ ص ٢٠ ويذكر ابن الأثير
الصفحه ٢٨٤ : أن الصادق كان حذراً حتى في وصيته لموسى أبنه فلم يوص له
فقط وإنما أشرك معه آخرين من أولاده ليبهم الأمر
الصفحه ١٣٧ : في إمامة علي ابن أبي طالب وأكد صحة هذا الخبر وتواتره (٣).
وكذلك جعله الطبرسي من النصوص الجلية
الصفحه ١٦٥ :
لحديث الغدير ويأخذ في ذلك عن ابن عقدة الكوفي ، ويروي عن حديث الغدير « أنه حديث
حسن مشهور روته الثقات