الصفحه ١٧٧ :
أما في قوله تعالى : ( يا أيها
الذين آمنوا أوفوا بالعقود ) (١)
فيذكر رسول الله
الصفحه ١٧٨ : الرسول بلغ
ما أنزل إليك ... )
(١) فيقول :
انها نزلت بغدير خم حيث نص على علي بن أبي طالب (٢).
ثم يذكر
الصفحه ١٨٣ : ، وكذا فضائله البدنية كالعبادة والشجاعة والصدق ، أما الخارجية
فكالنسب ولم يلحقه فيه أحد لقربه من رسول
الصفحه ١٣٨ :
للناس (١).
وقد اعتبرت الشيعة مبيت علي على فراش
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم فضيلة لعلي
الصفحه ١٥١ :
ومن أدلة الامامة عند الشيعة حديث
الطائر ، فقد ذكر الصدوق أن رسول الله قال : « اللهم ائتني باحب
الصفحه ١٥٦ : : « اوصي إلى نبيه وأمره أن ينصب لهم عليا اماما يقتدون به من بعده فخاف رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن
الصفحه ١٨٢ :
رجل يحب الله ورسوله
ويحبه الله ورسوله » وقد قال الله تعالى : ( فضل الله المجاهدين
على القاعدين
الصفحه ١٨٦ :
سنين والبلد الأمين
الأئمة (١).
ويذكر الكليني أن الأئمة منصوص عليهم من
الله ورسوله فيفسر قوله
الصفحه ١٨٧ : لابنه الحسن : يا بني أمرني رسول الله أن أوصي إليك وأن أدفع إليك
كتبي وسلاحي كما أوصى غلي رسول الله ودفع
الصفحه ٢١٠ : : « وإنما أخرجتنا
الأنفة من ابتزازهم حقنا والغضب لبني عمنا ... ثم قال : لكم ذمة الله وذمة رسول
الله وذمة
الصفحه ٢٥٨ :
ومعهم موسى بن جعفر
فلما انتهوا إلى قبر رسول الله وقف الرشيد وقال : السلام عليك يا رسول الله السلام
الصفحه ٦٤ :
يذكر سليم في بداية
كتابه وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثم أحاديث للرسول عن علي بن أبي
الصفحه ٧٢ : « المسترشد في إمامة علي بن أبي طالب » عن الإمامة
واختلاف المسلمين بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٣ : » يذكر أخبار
علي بن أبي طالب مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومشاركته الرسول في غزواته ثم وصية
الصفحه ٩٢ : صير الأمر شورى
بين ستة نفر من أصحاب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
علي بن أبي طالب وعثمان بن عفان وعبد