الصفحه ١٣ : البشر ، وإيصالهم إلى كمالهم ،
ونيلهم درجات القرب والرضا الإلهي بدونها.
وهي كذلك ، منصب إلهي ، لابد من
الصفحه ٤٠ : إلى
الحق ، والارتباط العاطفي والشعوري بقائد المسيرة ورائدها ، بعد الانتهاء من مرحلة
الارتكاز العقائدي
الصفحه ٤٩ : لله فيه المشيئة ».
أما الرواية الرابعة التي هي موضع البحث
فقد أشارت إلى هذا القسم وإلى القسم الثالث
الصفحه ٣٦ : الممتد
من عصرهم صلوات الله وسلامه عليهم إلى حين ظهور الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه
..
وقد استبطن ذلك
الصفحه ١٧ :
٢ ـ إن الخوارج كانوا ـ من جهة ثانية ـ جزءاً
من هذا الجيش الذي حارب إلى جانبه عليهالسلام
أعداءه في
الصفحه ٢٢ : تلك السلبيات ، بالإضافة إلى ما سوف يتركه هذا الأمر
من آثار إيجابية في مجال الفكر والعقيدة للمجتمع
الصفحه ٢٧ : ،
وعلى واقعهم في المجالات المختلفة ، ويحدث من ثَمَّ خلل في حالات التوازن القائمة
وتحدث تغييرات رئيسية في
الصفحه ٢٣ :
حيث أشار عليهالسلام
في قوله هذا إلى أحد الركنين الذين تقوم عليهما الإمامة ، ألا وهو العلم الخاص
الصفحه ٣١ : الأمة
إلى درجة النضج ، وبلوغها مرحلة سن الرشد ، فكريّاً واجتماعياً و .. و .. ولو
بواسطة تربية شريحة من
الصفحه ٤٧ :
وَيُثْبِتُ
وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ ) (١).
٢ ـ ما روي من أن إذاعة الناس ، وعدم
كتمانهم قد أوجب
الصفحه ٢٠ : من
اللجوء إلى أسلوب الصدمة ، لإحداث اليقظة الضميرية والوجدانية لدى عامة الناس ،
اعتماداً على
الصفحه ٤٦ :
والوقائع من دون
تعرض لشرائطها وموانعها. فقد تتحقق تلك ، وتفقد هذه ، فيوجد الحدث وقد لا فلا.
وقد
الصفحه ١٦ : حروبه عليهالسلام
مع الخوارج كانت هي الأصعب ، والأقسى ، والأشد مرارة ، ولكن لا من حيث : أنه قد
كانت لدى
الصفحه ٤٥ : ، وعروض البداء فيه نفسه ، يأبى عن صرف البداء إلى
الخصوصيات. ولا أقل من أنه خلاف الظاهر ... فلابد من البحث
الصفحه ٤٨ : ، ولا
حكمته ، ولا رحمته ، ولا غير ذلك من صفاته الربوبية جل وعلا ...
ولا
ينافي هذا : أنه قد جرت عادته