الصفحه ٦ :
سيدي أنت رحمةٌ
للبرايا
أنت رمزُ البقاء
للكائنات
أنت للمؤمنين
الصفحه ٧ :
*
* * *
سيدي عاثَتِ الهموم
بقلبي
ورمتْني بأعظم
النكبات
ودهتني دهيا الفراق
فأصبح
الصفحه ٨ :
فلتُم
رعْ رحابي وليفعم
الطّهرُ ذاتي
*
* * *
سيدي جئت أطلب
الرِّفْدَ
الصفحه ٥٢ : السماوات والأرض خرجوا على بني العباس لسقيت الأرض دماءهم ، حتى يخرج
السفياني.
قلت
له : يا سيدي ، أمره من