الصفحه ٥ :
الإنتظار المرّ
مزجاة إلى ولي الله الأعظم الحجة بن
الحسن
( عجل الله تعالى ظهوره الشريف
الصفحه ٢٣ :
الذي تلقاه عليهالسلام عن آبائه
الطاهرين عليهمالسلام عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وقد أسند
ذلك
الصفحه ٢١ : المبادأة والمبادرة
إلى يد الإمام عليهالسلام.
وهكذا
... يتضح : أن هذه الصدمة من
شأنها أن تفتح كوة في
الصفحه ٢٤ : ورد
عن الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
، وعن الأئمة الطاهرين عليهمالسلام
، من اخبارات عن أحداث
الصفحه ٥١ : ، السفياني ، والصيحة ، وقتل النفس
الزكية ، والخسف بالبيداء » (١).
٤ ـ أحمد بن إدريس ، عن علي بن محمد بن
الصفحه ٤٦ : قدمنا الحديث عن هذا القسم ونعزّزه
هنا بالمثال التقريبي.
فنقول
:
أما بالنسبة للمانع ، فهو نظير بيت
الصفحه ٣١ :
وهو أمر قابل للتحمل في مقابل المفاسد
الأكبر والأخطر ، التي سوف تنشأ عن ترك الأمر مستمرّاً عبر
الصفحه ١٥ : ، وحديث الخرافة (١)
وما ذلك إلا من أجل أن يُفهِم الناس أنه يأخذ علمه من الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩ : عجزوا عن ذلك
لجأوا إلى زجهم بالسجون ، وإلحاق أنواع الأذى بهم والتضييق عليهم وعلى شيعتهم
ومحبّيهم ، بكلّ
الصفحه ٢٨ :
الإمام ، وإدارة شؤون الأمة :
وبعد
ما تقدم نقول : إذا نظرنا إلى أمر
الإمامة والإمام من زاوية أخرى
الصفحه ٤٥ : ، وعروض البداء فيه نفسه ، يأبى عن صرف البداء إلى
الخصوصيات. ولا أقل من أنه خلاف الظاهر ... فلابد من البحث
الصفحه ٤٨ : »
وعبّر عن تدخل المشيئة الإلهية فيه ب « البداء »
كما تقدم في الرواية.
__________________
(١) العهن
الصفحه ٢٦ :
وقال لما رفع أهل الشام المصاحف :
« أيها الناس ، إني أحق من أجاب إلى
كتاب الله ، ولكن معاوية
الصفحه ٢٢ :
الفرصة على المأمون ، ومنها إخباراته الغيبية عليهالسلام
عن عدم تمامية هذا الأمر ، ونلفت النظر إلى خصوص ما
الصفحه ٣٥ : الإمام
المهدي ( عجل الله فرجه ) وبعلائم الظهور ، ويبحثون عن المزيد مما يمنحهم بصيص أمل
، ويلقي لهم بعض