الصفحه ٤٠ : المستند إلى القناعات الناشئة عن وسائل الإثبات للأصول
والمنطلقات الأوليّة في مسائل الإمامة على صعيد
الصفحه ١٨ : . ولو كان ثمة أثارة من علم
لعرف الصحيح من الزائف والحسن من القبيح ، والحق من الباطل.
٥ ـ إننا إذا
الصفحه ١٣ : المعرفة الأول. أو من وارث
علمه ، والإمام الحاضر والقائم بالأمر من بعده في كل عصر وزمان.
ونستخلص
من ذلك
الصفحه ٢٠ : ذلك ملاحقة ومتابعة العلم التربوي
، والتثقيف والتوعية ، ليكون ذلك ضمانة لبقاء القناعات ، وتجذيرها في
الصفحه ٤٧ : على حصول
البداء في وقت ظهور القائم ( عجل الله فرجه ) بأن موسى قد واعد قومه ثلاثين يوماً
، وكان في علم
الصفحه ٩ :
في هذه الدراسة الموجزة إنما هو مجرد إعطاء الرأي بصراحة وبموضوعية وتسجيل الموقف
على أساس علمي رصين
الصفحه ١٤ : عليهمالسلام
، لكثرة ما روي عنهم عليهمالسلام
في هذا المجال.
التأكيد على الركن
الثاني :
أما بالنسبة للعلم
الصفحه ١٥ : ، وحديث الخرافة (١)
وما ذلك إلا من أجل أن يُفهِم الناس أنه يأخذ علمه من الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١ : حيلة.
ويكون
تعاضد هذين العنصرين ، وهما :
علم الإمامة ، والنص على الإمام ، هو الطريقة المثلى لنقل عنصر
الصفحه ٢٢ :
، ومجمل أوضاعهم ، فإن التركيز على عنصر الغيب ، وإظهار علم الإمامة يصبح ضرورة
ملحة ، من أجل تلافي كثير من
الصفحه ٢٣ :
حيث أشار عليهالسلام
في قوله هذا إلى أحد الركنين الذين تقوم عليهما الإمامة ، ألا وهو العلم الخاص
الصفحه ٢٥ : منار
هدى ولا علم يرى » (١).
__________________
(١) نهج البلاغة ج ١
ص ١٨٣ و ١٨٤ والبحار ط قديم
الصفحه ٣٦ :
الله فرجه ) ، قد
جاء لينذر بانحراف خطير في المجال العقائدي ، فضلاً عن المجال العلمي ، وذلك حينما
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآله
، إنما يتحدث ويخبر عن تحقق المقتضي لوجود ظاهرة ، أو حدث مّا وفق ما هو مخزون في
علم الغيب. بحيث لو