الصفحه ٢٧ :
أزمات عاطفية ، أو
إنسانية ، أو اقتصادية ، وحتى إجتماعية وسياسية تترك آثارها على مجمل حياة الناس
الصفحه ٣٢ : ، والتعامل معه بطريقة ليس فقط تجعل هذه الغيبة لا تؤثر
سلباً على مسيرة الصلاح والإصلاح ، وإنما تكون عاملاً
الصفحه ١٤ :
، والكرم ، وغير ذلك مما يساعده على النهوض بأعباء المسؤولية على النحو الأكمل
والأفضل والأمثل.
التأكيد على
الصفحه ٢١ :
ثم يأتي دور التركيز على عنصر النص ،
وتأكيده بصورة قاطعة ، حتى لا يبقى عذر لمعتذر ، ولا حيلة لمتطلب
الصفحه ١٥ : يفوز بهذا الحظ العظيم والشرف
الباذخ.
علي عليهالسلام في العراق :
والأمر
الذي لابد من الإلماح إليه
الصفحه ٢٨ : .
فإننا
نجد من جهة : أن من مهمات الإمام
: تعليم وتربية الأمة ، وله وحده حق الحاكمية عليها وإدارة شؤونها
الصفحه ١٦ :
، حسبما ألمحنا إليه في كتابنا : « علي عليهالسلام
والخوارج » ، أما في حربي الجمل وصفين ، فقد كان اهتمامه
الصفحه ٢٢ :
، ومجمل أوضاعهم ، فإن التركيز على عنصر الغيب ، وإظهار علم الإمامة يصبح ضرورة
ملحة ، من أجل تلافي كثير من
الصفحه ٢٠ : .
التوضيح والربط :
على ضوء ما تقدم وبعد أن عرفنا الحالة
التي كان يعاني منها المجتمع فإن من الطبيعي أن
الصفحه ٣٠ :
ننسى : أنّه إذا شعر الحكّام أنّه ليس ثمة ما
يجبرهم على اتّخاذ جانب المرونة والحذر (١)
، وأنّهم يمتلكون
الصفحه ٣٦ :
اقتصر على زاوية واحدة منه ، وهي تلك التي تشغل بال الناس ، وتستأثر باهتمامات
الكثرة الكاثرة منهم ، ألا
الصفحه ٤٧ : على حصول
البداء في وقت ظهور القائم ( عجل الله فرجه ) بأن موسى قد واعد قومه ثلاثين يوماً
، وكان في علم
الصفحه ٥٢ : الله عليهالسلام يقول :
«
إن السفياني يملك بعد ظهوره على الكور الخمس. حمل امرأة ، ثم قال : أستغفر
الصفحه ٢٥ : ، بظروفهم وحالاتهم ، ووقف على
حقيقة خصائصهم ومستوياتهم ، وطريقة تفكيرهم ، ونوع طموحاتهم ، وطبيعة تحركاتهم
الصفحه ٢٩ : بعضهم بالسيف ، كما كان
الحال بالنسبة لأمير المؤمنين علي ، وولده الحسين ( صلوات الله وسلامه عليهما