الصفحه ٢٦ : للمعتزلي ج ٢ ص ٢١٦ وصفين للمنقري ص ٤٨٩ ، وينابيع المودة ج
٢ ص ١٣ ، وراجع نظائر ذلك في شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٩ : لي حثالة قوم لا يتعظون بموعظة ولا يفكرون في عاقبة لقد هممت
أن أشخص عنكم فلا أطلب نصركم ما اختلف
الصفحه ٢٧ : ،
وعلى واقعهم في المجالات المختلفة ، ويحدث من ثَمَّ خلل في حالات التوازن القائمة
وتحدث تغييرات رئيسية في
الصفحه ٤٠ : المستند إلى القناعات الناشئة عن وسائل الإثبات للأصول
والمنطلقات الأوليّة في مسائل الإمامة على صعيد
الصفحه ٤٢ : في المستقبل ،
فإن كل ما أخبرت عنه تلك الروايات يصبح في معرض أن لا يتحقق ولا يكون. وإن كان
احتمال
الصفحه ٢١ : المبادأة والمبادرة
إلى يد الإمام عليهالسلام.
وهكذا
... يتضح : أن هذه الصدمة من
شأنها أن تفتح كوة في
الصفحه ٤٥ :
المجلسي : والبداء
في المحتوم :
قال
المجلسي رحمهالله :
يُحتمل أن يكون المراد بالبداء في المحتوم
الصفحه ٣٧ :
العقبات والمصاعب في
طريق القائد نفسه.
هذا ... بالإضافة إلى أنه يسلب منه عنصر
المبادأة والمبادرة
الصفحه ٦ : واحة
أمن
أنت سيفٌ على رقاب
الطغاة
أنت في ظلمة الجهالات
نورٌ
بل
الصفحه ١٨ :
يجعل من الشعارات
البراقة والخداعة وسيلة فعالة في تخفيف هيمنة العقل والتقليل من زنته ورجاحته وجعل
الصفحه ٢٣ :
حيث أشار عليهالسلام
في قوله هذا إلى أحد الركنين الذين تقوم عليهما الإمامة ، ألا وهو العلم الخاص
الصفحه ٢٩ : قسوة وجفاء.
لماذا إثنا عشر إماماً فقط ؟!
وإذ عرفنا ضرورة الإمامة ، وضرورة وجود
الإمام في كلّ عصر
الصفحه ٣١ :
وهو أمر قابل للتحمل في مقابل المفاسد
الأكبر والأخطر ، التي سوف تنشأ عن ترك الأمر مستمرّاً عبر
الصفحه ٣٦ :
الله فرجه ) ، قد
جاء لينذر بانحراف خطير في المجال العقائدي ، فضلاً عن المجال العلمي ، وذلك حينما
الصفحه ٤٨ :
ولا حقه في التدخل ،
حينما لا يصطدم ذلك التدخل بأي مانع آخر سوى ذلك ، فهو لا ينافي عدله سبحانه