الصفحه ٢٢ : الإسلامي في الأدوار اللاحقة.
النموذج الثاني :
الإمام الرضا عليهالسلام
والجفر والجامعة :
لقد طال بنا
الصفحه ٢٣ : على العقل وقياس أحكام
__________________
(١) راجع كتابنا :
الحياة السياسية للإمام الرضا ٧ ص ٨٢
الصفحه ٥٧ : :
الإمام الرضا عليهالسلام والجفر والجامعة : ....................... ٢٢
النموذج الثالث :
المهدية وعلامات
الصفحه ٢٤ :
__________________
(١) راجع كتابنا :
الحياة السياسية للإمام الرضا عليهالسلام
ص ٨٢ و ٨٣ ودراسات وبحوث في التاريخ والإسلام
الصفحه ١٣ :
ركنان تقوم الإمامة عليهما :
إن من المعلوم والمفهوم : أن الإمامة
أصل أصيل عند الشيعة الإمامية
الصفحه ٤٤ : بن
عبد الله الخالنجي ، عن داود بن القاسم :
«
كنا عند أبي جعفر محمد بن علي الرضا عليهالسلام ، فجرى
الصفحه ٢٨ :
الإمام ، وإدارة شؤون الأمة :
وبعد
ما تقدم نقول : إذا نظرنا إلى أمر
الإمامة والإمام من زاوية أخرى
الصفحه ٢٩ : بالنسبة للإمام الحسن المجتبى عليهالسلام
وغيره من الأئمة المعصومين ، ( صلوات الله عليهم أجمعين ). حتى إذا
الصفحه ٢١ : حيلة.
ويكون
تعاضد هذين العنصرين ، وهما :
علم الإمامة ، والنص على الإمام ، هو الطريقة المثلى لنقل عنصر
الصفحه ٣٠ :
وحيث تصبح الفرصة في متناول أيدي أصحاب
الأطماع ، وطلاب اللبانات ، لادّعاء الإمامة ، وتضليل الناس
الصفحه ٣٦ : الممتد
من عصرهم صلوات الله وسلامه عليهم إلى حين ظهور الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه
..
وقد استبطن ذلك
الصفحه ٤٠ : المستند إلى القناعات الناشئة عن وسائل الإثبات للأصول
والمنطلقات الأوليّة في مسائل الإمامة على صعيد
الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
كما أن الإمام الحسين عليهالسلام قد جمع الصحابة في موسم الحج ، وذكرهم
بفضائل أبيه ، وبحديث
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآله قد اختصه بعلوم لم تكن لدى أحد من
الناس غيره عليهالسلام وهي علوم
الإمامة.
ولكن الملفت للنظر هو
الصفحه ٢٥ : الإمام عليهالسلام هو الأعرف والأدرى بحقيقة الظروف
والأحوال التي تمرُّ بها الأمة ، وقد عَرَّفَ الناس