الصفحه ١٨ : درسنا واقع المجتمع الذي
كان أمير المؤمنين عليهالسلام
يتعامل معه ، ولاسيما بعد حربي الجمل وصفين ، فلسوف
الصفحه ١١ :
الفصل
الأول
نظرة
في شؤون الإمامة والأمة
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآله قد اختصه بعلوم لم تكن لدى أحد من
الناس غيره عليهالسلام وهي علوم
الإمامة.
ولكن الملفت للنظر هو
الصفحه ٢٢ :
الفرصة على المأمون ، ومنها إخباراته الغيبية عليهالسلام
عن عدم تمامية هذا الأمر ، ونلفت النظر إلى خصوص ما
الصفحه ٥٣ :
ولكن هذا الحديث محل نظر وتأمل ، فإن
ملك بني العباس لم يدم إلى حين خروج السفياني ، كما هو ظاهر
الصفحه ٥٧ : ................................................................. ٥
تقديم : ..................................................................... ٩
الفصل
الأول : نظرة في
الصفحه ٣٦ : إهمال سائر مفردات
ومجالات التعامل مع هذه القضية حتى أصبحت في عالم النسيان ، لا تكاد تخطر لأحد
منهم على
الصفحه ٤٩ : ، ولا يتدخل الله سبحانه للتغيير فيها ، مع قدرته على ذلك ، إذ إن ذلك
يتنافى مع صفاته الربوبية.
فمثلاً
الصفحه ٣١ : المقاطع التاريخية
المختلفة ، من دون تحديده بعددٍ معيّن ، وبأشخاص بأعيانهم وأسمائهم.
وباستطاعتنا
أن ندرك
الصفحه ٣٩ : الموقع المناسب.
ما هو الحل ؟! :
وكل ما تقدم يحتّم ويُلزم بوضع حلّ لهذا
المشكل ، تُتَلافى معه تلك
الصفحه ٩ : الطاهرين.
وبعد
..
فإن هذا الكتاب قد جاء ليعالج ظاهرة قد
اعتبرت سلبيةً إلى حد كبير. وهي ظاهرة التعامل مع
الصفحه ١٦ :
الخاصة بصورة
إخبارات غيبية ـ عما سيحدث في المستقبل ـ بصورة أكبر ، وأشد إبان حروبه مع الخوارج
الصفحه ٢١ :
لأناس يتعاملون ـ في الأكثر ـ مع إمامهم المنصوص عليه من قبل رسول الله صلىاللهعليهوآله كخليفة له في
الصفحه ٢٧ : وعميقة لكل الواقع الذي يعيشه الناس ، ويتعاملون معه ويتحركون فيه ..
حيث لابدّ من أخذها بعين الاعتبار في
الصفحه ٣٠ : لمقتضيات
الحاجة ، وانسجاماً مع الضّرورات التي يفرضها هذا الواقع وغير ذلك من حيثيات
تربويّة وغيرها ، فقد